التجارة: الوكيل يلتزم بتوفير قطع الغيار النادرة للمركبة خلال مدة أقصاها 14 يومًا تدشين نظام التدريب والابتعاث الرقمي لمديرية السجون لعام 2025 منتخب البحرين يضرب موعدًا مع عمان في نهائي خليجي 26 طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر مساند: تكلفة الاستقدام المتفق عليها شاملة لجميع الإجراءات مدني الرياض ينقذ طفلًا احتُجز في خزنة إلكترونية الشيخ السند يطلق خدمة الخطة التنفيذية المُوحَّدة لرئاسة الهيئة خطوات تقديم الطلب في برنامج خادم الحرمين للابتعاث أجهزة ستُحرم من واتساب بعد ساعات.. تعرف عليها في الصياهد.. واحة الأمن رؤية مبتكرة للبيئة والتراث والتقنية
أكدت صحفية فرنسية تُدعى لمياء بلحسن من قناة (تي إف 1) أن العمل الذي تقوم به المملكة العربية السعودية في الحج من الأعمال الجليلة التي تتطلب مجهوداً ضخماً وحشداً لكل إمكانات الدولة لتمكين مئات الآلاف من الحجاج القادمين من كل أصقاع الدنيا، والذين ينتمون لمختلف الثقافات والحضارات من أداء النسك في أفضل الظروف، مشيرة إلى أن المملكة تقدم أفضل النماذج في إدارة الحشود الضخمة لحجاج بيت الله الحرام.
والصحفية المسلمة لمياء التي ستقوم بأداء الفرض الخامس هي والمصور التلفزيوني الذي يرافقها سفيان ياسين مكلفة بمهمة صحفية من قبل التلفزيون الفرنسي وهي مرافقة ثلاثة من الحجاج الفرنسيين، رجل وزوجته وحاج ثالث، في رحلة الحج منذ خروجهم من بيوتهم بفرنسا لحين عودتهم لأوطانهم وتوثيق رحلة الحج أولاً بأول بكل تفاصليها الكبيرة والصغيرة، وتوثيق مختلف انطباعات الحجاج الفرنسيين العاطفية والروحية والنفسية وآرائهم تجاه كل ما يمر بهم من التجارب والمواقف، بحيث يتمكن المشاهد الفرنسي من سبر أغوار الحج عن طريق التجارب الشخصية التي يعيشها الحاج على الطبيعة.
وقالت الصحفية الفرنسية في لقاء لها مع وكالة الأنباء السعودية: إن العمل الذي تعده للتلفزيون الفرنسي سيمكن الفرنسيين لأول مرة من فهم واستيعاب الحج كفكرة محسوسة وملموسة والاطلاع على مختلف مراحل هذه الفريضة الإسلامية الكبرى عبر رحلة الحج التي يقوم بها على الطبيعة فريق الحجاج الفرنسيين.
وتستخدم الصحفية الفرنسية الصور التي تلتقطها بكاميرا الفريق والصور التي تأخذها من التلفزيون السعودي ومن مختلف الجهات الرسمية السعودية مثل قوات الأمن والمراقبة الجوية.
معربة عن شكرها للهيئات الحكومية في المملكة على مد يد المساعدة لها بسخاء لتمكينها من القيام بمهمتها الدقيقة على أكمل وجه إذ سمحت لها بالتقاط الصور من الجو باستخدام طائرات المراقبة الجوية واستخدام صور التلفزيون السعودي والجهات الأمنية المختلفة.