ماسك يعلق على شراء تيك توك: لست متحمسًا
الاتحاد منفردًا بالصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ19
الأفواج الأمنية تضبط مواطنًا لترويجه 20 كجم من القات بعسير
ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
يبدو أن تطبيق الضريبية الانتقائية على مشروبات الطاقة أدى إلى خفض المبيعات بشكل كبير؛ ما جعل الشركات تبتكر بعض الحلول لمواجهة الركود الذي طال منتجات عدة بسبب رفع أسعارها 100% مقارنة بما كانت عليها بالسابق.
وظهرت كلمة ” تخفيضات “على اللافتات الكبيرة وبألوان جاذبة في العديد من المتاجر لتحفيز المشترين.
ولجأت إحدى الشركات الكبرى في سوق مشروبات الطاقة إلى خفض أسعار البيع للمشترين بنسبة تصل إلى 35% من سعر البيع الأصلي بعد تطبيق الضريبة على منتجاتها في محاولة منها لتحفيز المشترين لشراء منتجاتها أو للتخلص منها بسبب قرب انتهاء صلاحيتها.
وفي سياق ذي صلة أكد الاقتصادي الدكتور نجيب الزامل، أن اتباع الشركة لتخفيض أسعار المبيعات هو لمواجهة ما يعرف بـ “الشنق السريع” أو الهبوط الحاد في المبيعات وهو مرتبط بالسياسة السوقية للشركة المنتجة للمشروب حيث تلجأ للتصفيات التي يروج لها من قبل الشركات.
وأضاف الزامل أن السبب الثاني هو أن الحملات التوعوية بمخاطر هذه المشروبات والتي تروج لها الجهات الصحية والاجتماعية قد بدأ مفعولها، مؤكداً أن ضعف الإقبال يرتبط بشكل كبير بهذا السبب.
وأشار الزامل إلى أن اتخاذ الشركة قراراً بتخفيض سعر مشروباتها بعد تطبيق الضريبة الانتقالية هو محاولة منها للتخلص منها بأقل سعر ممكن لتصريف مخزون الراكد، مرجحاً أن المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة قد تتراجع مبيعاتها بشكل أكبر بعد تطبيق الضريبة المضافة والمقدر نسبتها 5 % يناير المقبل.