الألعاب التراثية الرمضانية في حائل.. هوية تربط الأجيال الماضية والحالية
التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في الديكورات وتجهيز المعارض
تكريم الفائزين بجائزة خادم الحرمين الشريفين لحفظ القرآن الكريم في الأحساء
في قبضة رجال المكافحة.. مقيمان مخالفان لترويجهما الحشيش المخدر
الاتفاق في تحد صعب ضد دهوك
رينارد يعلن قائمة الأخضر لمواجهتي الصين واليابان
جالينو ينفرد برقم آسيوي مميز
مشروع محمد بن سلمان يضم مسجد الجامع في ضباء ويحافظ على هويته المعمارية
51 مساهمة تهديفية لـ رياض محرز مع الأهلي
نجاح توطين زراعة نبات الشيا في السعودية
يحاول مهاتير محمد، إقحام المملكة في صراعه المتواصل منذ عامين مع تلميذه، معتبرًا أنَّ المملكة ليست شريكًا مناسبًا لماليزيا، فيما أثار غضب مواطنيه، بسبب إعلانه رفضه إقامة مركز الملك سلمان للسلام الدولي.
وهاجم العديد من مواطني ماليزيا، رئيس الوزراء الماليزي السابق مهاتير محمد (92 عامًا)، وقذفوه بالأحذية والكراسي، لإساءته للمملكة، وتوجيهه اتهامات لرئيس الوزراء نجيب عبدالرزاق بالفساد، إذ شهدت جلسة مؤتمر “ليس لدينا ما نخفيه” الذي عقد اليوم الأحد 13 آب/ أغسطس 2017، بالعاصمة الماليزية، أحداث عنف، واشتباكات بين الحضور.
وأسفرت المواجهات، عن إنهاء المؤتمر الذي يعتبره البعض بوابة مهاتير محمد للعودة للسياسة، في الحال، وإخراج رئيس الوزراء السابق من القاعة في حماية الأجهزة الأمنية.
وأغضب مهاتير محمد، المواطنين الماليزيين، بعدما أصرَّ على اتهام تلميذه السابق ورئيس الوزراء الحالي نجيب عبدالرزاق، بالفساد؛ رغم حصوله على البراءة من هذه الاتهامات المتعلقة بوجود 700 مليون دولار في حساباته البنكية، والتي أكد نجيب أنها تبرعات من السعودية.