في الرياض.. الأسواق والمراكز التجارية تشهد انتعاشًا مع اقتراب رمضان
ظروف غامضة.. وفاة النجم الأمريكي جين هاكمان وزوجته
البيت الأبيض يكشف سبب “الكدمة الزرقاء” على يد ترامب
بيان مغربي رسمي بشأن صحة الملك محمد السادس
أسواق المدينة المنورة مع حلول رمضان.. حركة نشطة وسط أجواء روحانية
عبدالعزيز بن سعود يستقبل معاون رئيس جهاز الاستخبارات السوري
مؤشر 15 دقيقة.. أمانة الرياض تطلق خدمة ذكية فريدة عبر تطبيق مدينتي
الداخلية تطلق برنامج “مسار المستقبل” لتطوير مهارات 65 طالبًا وطالبةً من أبناء شهداء الواجب
مدير عام الجوازات يدشن خدمات إلكترونية جديدة عبر منصة “أبشر”
السديس: مستهدفات شؤون الحرمين في رمضان.. على كل سارية درس وفي كل موقع حلقة
كشف الخبير الأميركي، جوناثان سكانزر، عن الدور القطري المشبوه في دعم وتمويل العناصر والتنظيمات الإرهابية في منطقة الشرق الأوسط، وضخها لأموال ضخمة في صورة مشروعات هدم للعديد من البلدان والحكومات المستقرة في العالم العربي.
وحث الخبير الأميركي خلال مقاله في مجلة “نيوز وييك” الأميركية، على ضرورة اتخاذ العالم وبالأخص الولايات المتحدة الأميركية مواقف أكثر صرامة في التعامل مع حقيقة دعم الدوحة للتنظيمات والعناصر الإرهابية في الشرق الأوسط، داعيًا إلى ضرورة أن تتوقف عن دعم الإرهاب في عدد من البلدان على رأسها ليبيا ومصر.
وقال جوناثان إن قطر طورت علاقات وثيقة مع قادة الميليشيات الإسلامية الرئيسية في ليبيا مثل عبد الحكيم بلحاج، والذي التقى أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة السابق، وتم احتجازه بواسطة الاستخبارات المركزية الأميركية “CIA” عام 2004.
وأشار نائب رئيس مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأميركية، وهو أحد أبرز مراكز الأبحاث في واشنطن، والتي تُعرف بتقاريرها الكاشفة لدور قطر في تمويل الإرهاب ودعمه بالمنطقة، إلى أن انضمام حكومة الوفاق في ليبيا إلى الدول الداعية لمكافحة الإرهاب، وهي السعودية ومصر والإمارات والبحرين، يأتي كحقيقة واضحة حول شكاوى الليبيين من الأدوار التي تلعبها قطر في دعم التنظيمات المتطرفة بالبلاد.
وأضاف: ”رغم أن تدخل إمارة تميم في ليبيا لم يحظ بكثير من الاهتمام في التغطية الإعلامية، غير أنه يظل واحدًا من الشكاوى الرئيسية للدول العربية من قطر في الأزمة الدبلوماسية الراهنة”.
يذكر أن العديد من التقارير العالمية قد أشارت إلى الدور القطري في دعم وتمويل العناصر الإرهابية في العراق وسوريا وليبيا خلال الأعوام الماضية، إضافة إلى علاقاتها الوثيقة مع العديد من قيادات التنظيمات المتطرفة، والتي تأوي بعضهم على أراضيها.