ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
سعد طحيطح، شاب جامعي ينظر للأشياء من زاوية الصورة الجمالية لا من الناحية الواقعية، يهوى الأفلام العالمية ويُمضي أمام الشاشة زمنًا طويلًا، لكنه لا يستمتع بالقصة ولا بدور البطل أو حتى مهام “الكومبارس”.. يتابع في الأفلام تعابير الصورة، ومراحل المشهد، وزوايا الالتقاط، حتى أصبح منتجًا للأفلام القصيرة ومخرجًا عجيبًا يصنع الأعمال الدرامية من هاتفه المحمول.
في “حكايا مسك2” جلس الزوار في ورشة عمل “السينماتوغرافي” أمام المحاضر “طحيطح” لمعرفة مبادئ التصوير والإخراج الجيد عبر كاميرا الهاتف المحمول، ثم شاهد الحضور عملًا دراميًّا ذكيًّا مزج فيه المخرج بين القصة الكوميدية وإمكانيات أدوات الكاميرا، ونجح في صناعة فيلم مثير خرج بين أصابع اليد ولوحة المفاتيح.
ويكشف المحاضر للزوار أنه بالإمكان إنتاج عمل ضخم من خلال كاميرا الجوال، وإيصال المشاعر الكاملة من زاوية الكاميرا، مشددًا على ضرورة استخدام أهم عناصر “السينماتوغرافي”، وهما تكوين اللقطة وتكوين الحركة، حيث يعتمد تكوين اللقطة على توسيط المربعات التي تظهر على الشيء عند الالتقاط، ثم الحرص على اختيار نقاط القوة وهو وضوح “الكادر”، ثم زوايا اللقطة، والأبعاد وحركة الكاميرا.