تعادل سلبي بين الفتح وضمك في الشوط الأول روما يوثق لحظة تاريخية لـ سعود عبدالحميد طقس شهر رمضان.. موجات توديعية للشتاء وأجواء معتدلة خطة سانتوس لضم نيمار الشباب يسعى لتحقيق الفوز الثالث تواليًا ضد الاتحاد نونو ألميدا يستهدف رقمًا تاريخيًّا مع ضمك ثنائية كينونيس تمنح القادسية التقدم ضد العروبة الفتح لا يعرف سوى التعادل على ملعبه أمام ضمك فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الإسباني نقل مواطن ومواطنة بالإخلاء الطبي من القاهرة لـ السعودية
تنصح أحدث الأبحاث الطبية بضرورة تجنب استهلاك الأغذية المخزنة أو المعالجة المتاحة على مدار السنة، مشددة على ضرورة تناول الفواكه والخضراوات الموسمية، لدورها في تعزيز صحة الأمعاء والحد من خطر الإصابة بالتهاب المعدة وسرطان القولون.
وقال فريق الباحثين بكلية الطب جامعة ستانفورد في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، إن بكتيريا الأمعاء المتواجدة في مجموعة من السكان الأصليين في أفريقيا، كانت أكثر تنوعاً بنسبة بلغت 30%، مما هو عليه في الدول الغربية، في الوقت الذي أكدت فيه أبحاث طبية سابقة أن التنوع البكتيري في الأمعاء يعزز آلية عمل الجهاز المناعي في الجسم.
وعكف الباحثون في كلية الطب بجامعة ستانفورد على دراسة الأنماط الغذائية للقبائل التي تعيش في غابات السافانا، والمعروفة باسم “الهدا”، حيث تم جمع عينات من البراز من 188 شخصاً، تراوحت أعمارهم ما بين 8- 70 عاماً، ومقارنتها بعينات أُخذت من إيطاليين يعتمدون في غذائهم على نمط غذائي غربي.
وأشار الباحثون إلى أن اختلاف النظام الغذائي لأفراد قبائل “الهدا” وفقاً للمواسم، وأوضحوا أن تخزين الطعام وتوافره على مدار العام ليس خياراً مطروحاً في منطقة وادي”ريفت”، موطن هذه القبائل، التي يتكون نظامها الغذائي من خمسة أصناف: (اللحوم، التوت، فاكهة البابا، والبطاطس، والعسل).
وتوصل الباحثون إلى أن الميكروبات الهضمية تختلف باختلاف المواسم وفقاً للغذاء المتاح، فضلاً عن عدم إصابة أفراد قبائل “الهدا” بالأمراض التي تصيب مواطني الدول الغربية مثل (التهاب الأمعاء، كرون، التهاب القولون التقرحى، سرطان القولون).
وتشير النتائج – المنشورة في مجلة “العلوم” – إلى مساهمة الوجبات الغذائية المعالجة، واستخدام المضادات الحيوية والعمليات القيصرية في المجتمعات الغربية في تغيير أنماط الحياة والحد من التنوع البكتيري.