ضبط مواطن لترويجه الإمفيتامين المخدر وأقراصًا محظورة بالقصيم كيف تمتلك مشروعك وعملك الحر؟ عملية نوعية تحبط تهريب 180 كجم من القات وتطيح بـ10 مهربين هل يوجد وقت مثالي لتناول دواء الضغظ؟ 5 فئات تحتاج لتلقي لقاح الإنفلونزا أكثر من غيرها أمانة جدة تطلق حملة للتبرع بالدم دولة إفريقية تسجل 32 حالة وفاة بسبب الكوليرا سعود كاتب يتوقع ظواهر إعلامية جديدة.. مستقبل الصحافة بين ترامب وماسك أسعار القهوة تقفز لأرقام قياسية.. ما علاقة حرائق البرازيل؟ أمانة الرياض تتيح خدمة إصدار نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
اعتذر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، عن دعوة إيرانية لحضور تنصيب الرئيس حسن روحاني، معلنًا اكتفاء بغداد بمشاركة الرئيس فؤاد معصوم.
الصدر يطالب بكف يد إيران عن العراق
ويأتي الاعتذار، بعد ساعات قليلة، من دعوة وجّهها الزعيم السياسي الشيعي مقتدى الصدر لأنصاره، بالخروج إلى شوارع العاصمة العراقية، والمطالبة بحلِّ ميليشيات الحشد الشعبي، وكفِّ يد إيران عن الدولة التي باتت طهران تشكّل حكومة الظل فيها.
ويعارض الصدر، تواجد الميليشيات الشيعية المسلّحة خارج الإطار النظامي، معلنًا في الوقت ذاته، رفضه التوغل الإيراني في البلاد، بحجّة مكافحة تنظيم “داعش” الإرهابي.
محللون: أولى خطوات عودة العراق إلى حاضنته العربية
ورأى المحللون السياسيّون في الموقف الرسمي والمعارض، تحوّلاً تاريخيًا في توجّهات العراق، معتبرين ذلك أولى ثمار زيارة العبادي إلى المملكة العربية السعودية، في العشر الاواخر من رمضان الماضي، واستقبال الأمير محمد بن سلمان للزعيم الشيعي مقتدى الصدر في جدة قبل أيام.
ورجّح المحللون السياسيّون، أن تكون هذه أولى خطوات عودة العراق إلى حاضنته العربية، بعدما توغّل نظام الملالي في البلاد، وعاث فيها فاسدًا، لافتين إلى أنَّ الدور الإنساني السعودي، الذي تقدّمه المملكة، كشف التباين الكبير بين سياسة الرياض وطهران، فهذه يد تعمّر وتعيد البناء، وتلك يد تقتل وتدمّر.