تصل للصفر.. درجات الحرارة تعاود انخفاضها ابتداء من السبت فرص تأهل المنتخب السعودي لنصف نهائي خليجي 26 إحباط تهريب 18000 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بجازان استبعاد ياسر الشهراني من معسكر الأخضر درجات الحرارة اليوم الخميس.. 3 مناطق الأعلى والقريات 4 مئوية 54.4 مليار ريال إيرادات القطاع غير الربحي في السعودية لعام 2023م ضبط مواطن ومقيمين بحوزتهم أسماك محظور صيدها في جازان ضبط مواطن للتخييم دون ترخيص في محمية الملك عبدالعزيز الجوال يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في تبوك السجل العقاري يبدأ تسجيل 4 أحياء بالمدينة المنورة
وجه الشارع الرياضي الأهلاوي انتقادات كثيرة إلى مدرب النادي الأهلي، سيرجي ريبروف، وذلك بعد تعادل فريق بيروزي الإيراني أمام ضيفه الأهلي بهدفين لكل منهما، وذلك في اللقاء الذي أقيم على مجمع السلطان قابوس الرياضي في سلطنة عُمان، ضمن اللقاء المقرر بينهما بذهاب الدور ربع النهائي لدوري أبطال آسيا 2017.
وكان الأهلي متفوقًا في النتيجة بهدفين مقابل لا شيء، عن طريق عمر السومة وليوناردو سوزا، لكن الفريق الإيراني نجح في قلب النتيجة إلى تعادل 2- 2 بعد هدف شجاع خليل زادة الدقيقة 72، ثم هدف آخر في الدقيقة 84 عن طريق غودوين مانسا.
وعقب نهاية اللقاء، أكد الكثيرون من عشاق الأهلي أن ريبروف أخطأ في التعامل مع المباراة بعد تقدم الراقي بهدفين، ولم تكن تغييراته جيدة، لاسيما بخروج ليوناردو سوزا، ورصدت صحيفة “المواطن” أبرز التعليقات عقب نهاية اللقاء، نسردها لكم في السطور التالية..
محترف الأهلي السابق عماد الحوسني: “المدرب ريبروف سبب تعادل الأهلي وتغيير خاطئ بخروج ليوناردوا”.
الناقد الرياضي علي الزهراني: “كانت في متناول اليد وضيعها سيرجي ريبروف بتغييراته البليدة، تعادل بطعم الخسارة، هارد لك يا أهلي”.
الإعلامي الرياضي سعود الصرامي: “الاستهتار.. وعدم احترام المنافس.. يحرم الأهلي من فوز كان في متناول اليد..!”.
الكاتب الرياضي سامي القرشي: “ملخص التعادل الإيجابي خارج الأرض جيد واقع المباراة، تفريط التبديلات بطلب من مدرب الإيراني! أن تكون نسبة الاستحواذ كبيرة، أنت بلا شخصية”.
الإعلامي الرياضي محمد البكيري: “جميل التعادل في أرض المنافس. لكنه موجع معنويًّا عندما يأتي بعد تقدمك بهدفين!! مدرب الأهلي زودها ثقة حبتين”.
هذا وسيلعب النادي الأهلي إيابًا مع نادي بيروزي الإيراني يوم 12 سبتمبر المقبل على إستاد محمد بن زايد في العاصمة الإماراتية أبو ظبي.