مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة تستمر لعدة أيام
ترسية عقد مشروع تطوير “دار الأوبرا الملكية” بتكلفة استثمارية 5 مليارات ريال
اجتماع لاستعراض مقترح الدوري الوطني لأندية الدرجتين الثالثة والرابعة
من شابه إيران فما ظلم.. فبعد أن خرج دعاة إيرانيون في السنوات الماضية داعين للحج إلى كعبة مزعومة بنوها على أرضها، دعا مأمون رحمة، إمام وخطيب الجامع الأموي، في العاصمة السورية دمشق، من “فاته أن يحج في هذا العام، والأعوام التي سبقته ومن فاته الوقوف على جبل الرحمة في عرفات أن يقف على جبل الانتصار، وجبل قاسيون”.
وتابع خلال خطبة يوم الجمعة الماضية، أن من فاته الطواف والسعي، بين الصفا والمروة، فيمكنه الطواف والسعي على بيوت القتلى والمصابين، بقوله: “تعالوا لنسعى جميعًا على بيوت الشهداء والجرحى، فهناك نحج وهناك نطوف وهناك نسعى”.
ولم تنل دعوته الغريبة إلا السخرية والاستهجان، حيث هاجمه نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، واصفين إياه بإمام الإرهاب، الذي خرج عن تعاليم الدين الصحيح الواضح، ليشتري دنياه ويبع آخرته.