ضبط مواطن لترويجه الإمفيتامين المخدر وأقراصًا محظورة بالقصيم كيف تمتلك مشروعك وعملك الحر؟ عملية نوعية تحبط تهريب 180 كجم من القات وتطيح بـ10 مهربين هل يوجد وقت مثالي لتناول دواء الضغظ؟ 5 فئات تحتاج لتلقي لقاح الإنفلونزا أكثر من غيرها أمانة جدة تطلق حملة للتبرع بالدم دولة إفريقية تسجل 32 حالة وفاة بسبب الكوليرا سعود كاتب يتوقع ظواهر إعلامية جديدة.. مستقبل الصحافة بين ترامب وماسك أسعار القهوة تقفز لأرقام قياسية.. ما علاقة حرائق البرازيل؟ أمانة الرياض تتيح خدمة إصدار نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
أصدرت محكمة ماتسمى بالثورة التابعة لدولة الاحتلال في الأحواز حكمًا بإعدام مقاومين أحوازيين اثنين والسجن طويل الأمد لثلاثة آخرين يوم 31 أغسطس.
قالت مصادر المكتب الإعلامي لحركة النضال العربي لتحرير الأحواز إن محكمة ما تسمى بالثورة في مدينة الأحواز العاصمة أصدرت يوم 31 أغسطس حكمًا بإعدام المقاومين الأحوازيين عبدالله عباس فرج الله الكعبي وقاسم عبيد الكعبي.
وأضافت المصادر أن الشعبة الأولى في محكمة ما تسمى بالثورة أصدرت هذا الحكم الجائر في ظل ظروف غامضة ودون السماح للمحكوم عليهما بالإعدام من التواصل مع ذويهم أو توكيل محامين وذلك منذ اليوم الأول لاعتقالهما في 21 أكتوبر 2015.
وأوضحت المصادر أن الحكم الصادر شمل عقوبة السجن طويلة الأمد لمدة 25 سنة على ثلاثة من المقاومين الآخرين وهم : أحمد علي الكعبي أبو فاروق، ماجد دحام الكعبي وحسن حبيب الكعبي.
وأشارت المصادر أن قائمة الحكم الجائر تضمنت أحكامًا بالسجن لمدة ثلاثة أعوام على حسن عباس الكعبي (شقيق عبدالله عباس الكعبي)، عيسى ناصر الكعبي ومجيد ماشاف الكعبي.
ولفتت إلى أن الأسيرين عبدالله عباس وقاسم عبيد المحكوم عليهما بالإعدام ما زالا يقبعان في زنزانات المخابرات في مدينة الأحواز العاصمة بينما نقل الأسرى أحمد الكعبي، وماجد الكعبي وحسن حبيب الكعبي إلى سجن مسجد سليمان شمال شرق الأحواز العاصمة.
وتعتبر محاكم الاحتلال كل أحوازي يقاوم الوجود الفارسي غير الشرعي على الأحواز بأنه “محارب لله ورسوله” وهي تهمة يحكم بموجبها على المقاومين الأحوازيين بالإعدام أو السجن طويل الأمد.