التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في نشاط العطور والأقمشة الأخضر يُنهي استعداداته لمواجهة إندونيسيا عبدالله الحمدان: نسعى للفوز على إندونيسيا وإسعاد جماهيرنا مدرب إندونيسيا: أثق في اللاعبين والأخضر أصبح أقوى انطلاق أعمال المؤتمر الـ 25 للاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ بالرياض فهد بن سلطان يدشن مشروعات تنموية واستثمارية في تبوك بأكثر من نصف مليار ريال إلغاء ارتباط العلاوة بالرخصة المهنية.. خطوة في الاتجاه الصحيح وإنصاف للمعلمين رينارد: إندونيسيا منتخب قوي ونسعى للتطور هجوميًا أمير الحدود الشمالية لـ محافظ رفحاء المُعين حديثًا: تلمّسوا حاجات الأهالي أرامكو وسينوبك وفوجيان للبتروكيميائيات تضع حجر الأساس لمشروع جديد في الصين
تعرض أحد مساجد ولاية مينيسوتا الأميركية، لهجوم بقنبلة حارقة ما أدى إلى تحطم زجاج بعض نوافذه، وقالت شرطة ولاية مينيسوتا في بيان إن انفجارًا وقع في مركز دار الفاروق الإسلامي بمنطقة بومينغتون فجر أمس السبت.
ولفت البيان إلى أن الانفجار لم يؤد لوقوع خسائر بشرية، مشيرة إلى أنها فتحت تحقيقًا لتحري حيثيات الانفجار.
من جانبه قال “أسعد زمان” الرئيس التنفيذي للجمعية الإسلامية الأميركية في مينيسوتا، في مؤتمر صحافي، إن “شهود عيان قالوا إن الانفجار وقع قبيل صلاة الفجر بعد أن قام مجهول يستقل شاحنة صغيرة بإلقاء شيء مجهول داخل المسجد عبر نافذة مكتب الإمام، قبل أن يلوذ بالفرار”.
وأكد “زمان” أن نحو “20 شخصًا كانوا في المسجد لدى وقوع الانفجار، ولم يصب أحدهم بأذى، عدا تحطم زجاج نافذة مكتب الإمام”، وأعلن عن مكافأة مالية قدرها 10 آلاف دولار لمن يكشف عن الفاعلين.
بدورها نقلت وسائل إعلام محلية عن شاهد عيان قوله إن “الانفجار ناجم عن قنبلة حارقة”.
إلى ذلك، قال مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير) في وقت سابق، إن الحوادث المعادية للمسلمين في الولايات المتحدة شهدت زيادة بنسبة 91%، بين نيسان/أبريل وحزيران/يونيو من العام الجاري، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
جاء ذلك في تقرير حوادث معاداة المسلمين “الإسلاموفوبيا” للربع الثاني من 2017، الذي نشره المجلس، الثلاثاء.
ولفت التقرير إلى أن إجمالي نسبة الزيادة في حوادث الإسلاموفوبيا بين يناير ويونيو 2017 بلغ 24%. وأشار إلى أنه “رغم مرور نصف عام 2017 فقط، فإن هذا العام هو الأعلى من حيث عدد حوادث الإسلاموفوبيا التي وثقها مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية منذ بدء العمل بنظام توثيق تلك الحوادث عام 2013”.
وقال إن “حوادث التحرش تأتي في المرتبة الأولى، تليها جرائم الكراهية التي تتضمن إلحاق ضرر بالأشخاص أو الممتلكات”.