إمام المسجد الحرام الشيخ الدوسري في خطبة الجمعة: مِنْ أعظم العبادات وأرجَاهَا عِبَادَةَ الشُّكْرِ إمام المسجد النبوي في خطبة الجمعة: مَنْ جعلَ واسطةً بينه وبين اللَّه في الدُّعاء فقد أضاعَ معنى العبوديَّةِ مدرسة أمريكية تسرح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي 51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية
للمرّة الأولى، تسلّط مجلة “تايم” الأميركية، الضوء على دور قناة الجزيرة القطرية، مبيّنة أنها أحد أسباب، بل وربما السبب الأول في إحياء الأزمات الدبلوماسية والسياسية بين بلدها قطر والدول العربية بقيادة المملكة العربية السعودية، لاسيما أنها تتبنى تيارات فكرية مناهضة لما تقدمه وسائل الإعلام في الوطن العربي.
وأوضحت المجلة الأميركية، أنَّ وجه الاختلاف بين قناة الجزيرة هو استضافتها للعناصر الإرهابية بشكل حر، لمحاورتهم على الهواء مباشرة، مستشهدة باللقاء الذي أجراه قائد الفرع السوري لتنظيم القاعدة الإرهابي، أبو محمد الجولاني لأول مرة في وسيلة إعلامية على مستوى العالم.
وأبرزت مجلة تايم، كيف أخذ مذيع “الجزيرة” الشهير أحمد منصور، يحاور الإرهابي الجولاني، بأريحية تامة، واصفة الحدث بأنه “كما استضافة نجم سينمائي شهير”.
وأشارت “تايم” إلى أن “الأهمية الإستراتيجية التي اكتسبتها قناة الجزيرة، كانت من خلال استضافتها للإرهابيين والعناصر المتطرفة بشكل اعتيادي، في الوقت الذي لا يمكن أن تقدم أي وسيلة إعلامية على مستوى العالم، غربية كانت أو عربية، على اتباع هذا النهج، في ظل ما تعانيه الشعوب المختلفة من مآسٍ ناتجة عن العمليات الإجرامية، التي تنفذها تلك العناصر بشكل مستمر”.
وبيّنت المجلة الأميركية أنَّ “النهج الذي تسير عليه قطر، هو مغاير لما اعتادت عليه وسائل الإعلام في المنطقة، وهو الأمر الذي جعلها تتمتع بتأثير سياسي على المستوى الشعبي، بشكل واضح؛ كونها كانت دومًا موضعًا لانتقاد العديد من الحكومات لاستضافتها العناصر الإرهابية التي تلاحقها، بل وتسخّر لهم منابر إعلامية للتحدث بكل حرية ودون قيود”.