الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
يتناول معظمنا الجبن بمتعة كبيرة لا توصف تجعلنا نشعر بالذنب أحيانًا، ولكن الأمر مختلف ما دام أن الجبنة سويسرية الصنع.
ووجد العلماء أن هناك صلة بين عنصر البروبيوتيك (متممات غذائية من البكتيريا الحية)، الموجود في الجبن وطول العمر.
واكتشف الباحثون أن البكتيريا المستخدمة في تخمير جبنة Emmental السويسرية، تحد من الالتهاب وتقوي جهاز المناعة.
ووُجدت هذه البكتيريا في منتجات الألبان الأخرى، مثل الحليب، حيث يمكنها تأخير ظهور علامات الشيخوخة أيضًا، وفقا للباحثين في جامعة كوريا بمدينة سيول.
وأجريت الدراسة التي نُشرت في مجلة التقارير العلمية، على الديدان في البداية، ولكن، يقول المؤلفون: “من الممكن أن تنطبق الآليات المحددة في الدراسة على الأنواع الأخرى، بما في ذلك البشر”.
وتحتوي الجبنة السويسرية الصفراء على بكتيريا يطلق عليها اسم “Propionibacterium freudenreichii”، التي يمكنها إطالة عمر الديدان.
ويوضح الفريق أن هذه البكتيريا تحول مركب اللاكتيت، الذي يساعد على قيام العضلات بعملية الحرق، إلى 3 مواد: الإثانوات والبروبيونات وثاني أكسيد الكربون.
وأظهرت الدراسات السابقة أن الإثانوات والبروبيونات تقوي مناعة الأمعاء عند الإنسان، وفقا للباحثين.
ويقول الفريق إن مادة البروبيوتيك تطيل العمر، من خلال تثبيط الاستجابة للإجهاد في الجسم، وكذلك إثارة مضادات الالتهابات في الجهاز المناعي.
وطُرح سؤال مهم يقول: لماذا توجد ثقوب في الجبنة السويسرية؟ وللإجابة عن هذا السؤال، قال الباحثون إن البكتيريا المستخدمة في تخمير الجبنة السويسرية، تضفي طعمًا مميزًا فضلاً عن تشكيل الثقوب (المعروفة باسم العيون).
وتقوم البكتيريا باستهلاك حمض اللبن لتطلق فقاعات غاز ثاني أكسيد الكربون، التي تؤدي إلى تشكل الثقوب تدريجيًا، حيث يمكن السيطرة على حجمها عبر تغيير درجات حرارة المحيط.