توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يقفز لمستويات تاريخية
الهيئة الملكية للرياض تحذر من ادعاءات مضللة بشأن المساعدة في التقديم على الأراضي
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
دوري روشن.. الخليج يتغلّب على الرائد بهدفين لهدف
نصائح بعدم رش النخيل للوقاية من الغبير خلال فترة الطلع
التعادل يحسم مواجهة الفيحاء والفتح في الجولة الـ26 من دوري روشن
تعادل مانشستر يونايتد مع مانشستر سيتي.. وليفربول يخسر أمام فولهام
تحذير متقدم في العقيق: أمطار غزيرة وصواعق وسيول
بحوزتهم سلاح ناري.. القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 122,550 قرصًا ممنوعًا
كشف وزير الخارجية الأميركية، ريكس تيلرسون، للمرة الأولى عن “الحوادث الغامضة” التي تسببت في إصابة موظفين في السفارة الأميركية بكوبا بأعراض طبية غير محددة، الأمر الذي وتّر العلاقات بين هافانا وواشنطن.
وكانت وزارة الخارجية الأميركية أعلنت، الأربعاء الماضي، أنها طردت في مايو دبلوماسيين كوبيين اثنين بعدما اضطر موظفون في السفارة الأميركية إلى مغادرة هافانا إثر “أحداث” تسببت بإصابتهم بأعراض طبية غريبة تم الإبلاغ عنها العام الماضي.
ولم تورد الوزارة تفاصيل أخرى، إلا أن تيلرسون قال، السبت، إن الدبلوماسيين الأميركيين في العاصمة الكوبية، وقعوا ضحايا “لهجمات صحية” جعلتهم يفقدون السمع.
وقال تيلرسون، في بدمينتسر بولاية نيوجيرزي، حيث تحدث الرئيس الأميركي دونالد ترامب وأعضاء بإدارته إلى الصحفيين، “نُحمّل السلطات الكوبية مسؤولية العثور على مَن نفذ الهجمات الصحية، التي لم تستهدف دبلوماسيينا فقط، وإنما شملت حالات لدبلوماسيين آخرين”.
وكان مسؤولون أميركيون أكدوا، قبل يومين، إصابة دبلوماسيين أميركيين بفقدان في السمع، في حين قالت الحكومة الكندية الخميس الماضي إن دبلوماسياً كندياً على الأقل في كوبا، خضع للعلاج من فقدان السمع.
يشار إلى أن السلطات الكوبية كانت قد اعترضت على طرد دبلوماسييها، وحضّت الولايات المتحدة على العمل معاً من أجل إلقاء الضوء على الأحداث التي جرت بداية العام في هافانا.
وعاودت الولايات المتحدة علاقاتها مع كوبا عام 2015 بعد نصف قرن من القطيعة. غير أنها عادت وتدهورت مع وصول الرئيس دونالد ترامب الى البيت الأبيض قبل أن يصل التوتر إلى ذروته على خلفية “الهجمات الصحية”.