جامعة الفيصل تفوز بجائزة التميز في تطوير الكفاءات الصحية
ضبط أكثر من 1500 مخالفة 33% منها توصيلات غير نظامية لشبكة المياه والصرف
انقطاع كبير للكهرباء في البرتغال وإسبانيا وأجزاء من فرنسا
استدعاء 6,416 مركبة هيونداي GENESIS
قرارات متعلقة برسوم الأراضي البيضاء قريبًا
تصل إلى 100 ألف ريال.. الداخلية تعلن عن عقوبات مخالفي تعليمات الحصول على تصريح الحج
الدوسري: رؤية 2030 نموذج ملهِم للأمم والشعـوب والمواطن أصبح مثلًا للمعرفة والعمل والإنجاز
ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
فهد بن سلطان يستقبل رئيس وأعضاء جمعية خدمة ضيوف الرحمن بالمنطقة
طرح 10 فرص استثمارية في جازان
أكّد كبير مستشاري مركز “جلف ستات أنالايتكس” في واشنطن، الدكتور تيودور كاراسيك، أنَّ مشروع البحر الأحمر الضخم في المملكة العربية السعودية، يملك أهمية بالغة على المستويات كافة، اقتصاديًّا وثقافيًّا وسياحيًّا، بما يخدم الرياض في مجالات الاستثمار المتعددة والمتنوعة بشكل أساسي.
ليست الشواطئ وحدها هدفًا:
وأوضح كاراسيك، في حديث خاص إلى “المواطن“، أنَّ “تطوير سواحل البحر الأحمر من أجل السياحة، لا يتعلق فقط بالشواطئ، ولكنه يسلّط الضوء بشكل أكبر على المزيج بين الصحراء والتاريخ العريق، ما يمنح السائحين الفرصة للحصول على وجبة سياحية مختلفة ومتنوعة”.
وأشار إلى أنَّ “هذا النهج يمكنه أن يكون المفتاح السحري الذي يقود المملكة لأن تكون وجهة سياحية، لابد من زيارتها على مستوى العالم. كما أنه يُنهي أيّ ادّعاءات بأنَّ السعودية لا تجيد سوى في مجال السياحة الدينية؛ كونها محتضنة أكثر البقاع قدسية للعالم الإسلامي”.
اتّساع معرفي يتّسق مع الطابع الثقافي:
وبيّن كبير مستشاري مركز “جلف ستات أنالايتكس” في واشنطن أنَّ “مزج السياحة الشاطئية والتاريخية، يمنح السائحين معرفة ثقافية هائلة، وهو ما يتناسب مع الطابع الثقافي للعديد من الدول الأوروبية والسائحين من الولايات المتحدة وآسيا”.
يُذكر أنَّ ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قد أعلن منذ أيام عن مشروع البحر الأحمر السياحي الضخم، الذي يشمل تنمية الجوانب التاريخية في محيط المشروع الذي يشمل 50 جزيرة بكر، ويحتل مساحة تصل إلى 34 ألف كيلو متر مربع، ويتيح فرصًا استثمارية واعدة، إضافة إلى خلق المئات من فرص العمل.