رئاسة الحرمين تعزز المسارات الإثرائية والتجربة التعبدية للقاصدين
البحر الأحمر الدولية تكشف عن مستعمرة مرجانية عمرها 800 عام
هيئة الطرق تكشف معايير تصميم الدورانات الآمنة
القهوة السعودية.. أحدث إصدارات مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11756 نقطة
القبض على 11 مخالفًا لتهريبهم 360 كيلو قات في جازان
ولي العهد يوجه بإطلاق اسم الدكتور مطلب النفيسة على أحد شوارع الرياض
إحباط تهريب 89 ألف قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
السعودية وقطر تسددان متأخرات سوريا لدى البنك الدولي بـ 15 مليون دولار
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جنوب أفريقيا
بدأ مواطنون، من السعودية والإمارات والبحرين، بيع استثماراتهم العقارية في قطر، بالتزامن مع سحب بنوك من الدول الخليجية الثلاث، ودائع وقروض من الدوحة.
وتسهم هذه الخطوات الشعبية والمصرفية، في تقليص السيولة في القطاع المصرفي، وزيادة عوامل التضخم، وارتفاع الأسعار بشكل غير مسبوق في الدوحة، على الرغم من أنَّ الدوحة تتكتم على البيانات الرسمية لتصاريح البناء الصادرة في شهري حزيران/يونيو وتموز/يوليو.
ويرجّح الخبراء، أن يظهر أثر العقوبات المترتبة على مقاطعة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب للدوحة، قريبًا، لاسيّما أنَّ بعض شركات التشييد، التي حصلت على تصاريح، قررت تأجيل تنفيذ المشاريع، موضّحين أنَّ “العقوبات التي تفرضها دول الرباعي العربي على قطر تواصل دفع أسعار الغذاء للارتفاع”.
وأكّد الخبراء، في تصريحات صحافية، أنَّ “المقاطعة تؤثر سلبًا أيضًا على سوق العقارات”، لافتين إلى أنَّ “أسعار الأغذية والمشروبات 4.5% من مستواها قبل عام، لتسجل أسرع وتيرة زيادة منذ 2014 على الأقل، ولتتسارع من زيادة بواقع 2.4% في حزيران/يونيو”.
وتسببت العقوبات التي أغلقت الحدود البرية لقطر مع السعودية، وأدت إلى تعطيلات في خطوط الشحن الملاحي، في انخفاض الواردات القطرية أكثر من الثلث في حزيران/يونيو (شهر المقاطعة الأول)، لتدفع أسعار بعض السلع الأساسية للارتفاع.