وظائف لدى شركة سابك.. مكافآت وبدلات ومزايا عديدة
ترامب: على إيران التخلى عن حلم امتلاك سلاح نووي وإلا ستواجه ردًا قاسيًا
وفد رسل السلام يزور مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
رئيس ملتقى أسبار يكرّم فهد الأحمري نظير جهوده المتميزة في أمانة الملتقى
جزر فرسان.. محمية طبيعية فريدة من نوعها
إحباط ترويج 720 كيلوجرامًا من القات والإطاحة بـ4 مهربين بجازان
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11597 نقطة
المملكة تستضيف الاجتماع الـ89 لمجلس المحافظين للمجلس العالمي للمياه بالرياض
“سلمان العالميّ للُّغة العربيّة” يُطلق مشروعات نوعية ضمن مؤتمر مبادرة القدرات البشرية
تشمل 13 قطاعًا اقتصاديًا واعدًا.. وزير التجارة يُدشّن مبادرة مهارات المستقبل
عمرها خمسة أعوام، وتتعالج منذ عامين، حتى تفاقمت حالتها، وباتت تخضع لـ70 عملية كل أسبوعين، حوّلت حياتها إلى جحيم، الطفلة الصابرة على الألم والمعاناة، شهد آل خديش، التي هزّت حكايتها قلوب المواطنين والمواطنات، ودفعتهم إلى مواقع التواصل الاجتماعي، بحثًا عن حلٍّ ينهي هذه المأساة.
القصّة التي أدمت القلوب، وذرفت بسببها المقل الدموع، خصص لها المواطنون، أمسيتهم الأحد، لمناشدة نائب الملك ، عبر وسم “شهد تنتظر فزعة ولي العهد”، على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، داعين إلى إصدار أمر لعلاجها من الحالة التي وصلت إليها إثر تناولها مادّة حارقة، في عامها الثاني من الحياة.
وأكّد النشطاء، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم، أنَّ جسد الطفلة الصغير، لا يحتمل المزيد من التجارب التي قد تودي بحياتها يومًا، لاسيّما بعدما أسفرت إحداها عن ثقب في مريء الطفلة التي تبلغ اليوم 5 أعوام من العمر، قضت نصفها في المستشفيات.
وتمنى المواطنون، تدخل الأمير محمد بن سلمان، ووزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، في حالة هذه الطفلة التي أصبحت للتجارب عنوانًا، سائلين المولى أن يكتب لها السلامة ولطفولتها السلام.
واستغرب المواطنون، تدهور حالة الطفلة، حتى وصلت إلى 70 عملية كل أسبوعين، في معدل يكاد يخرج عن حدود المعقول، بغية علاج حالتها المستعصية، الناجمة عن الحروق الشديدة التي أصيب بها مريء الطفلة، وأجبرها على تناول طعامها وشرابها عبر أنبوب خارجي، عبر الأنف.
وسأل المغرّدون المولى عزَّ وجل، أنَّ يمن على الطفلة البريئة بلطفه وعظيم كرمه، بالعافية على الطفلة التي باتت مثالًا للصبر على الألم، وإنهاء معاناتها، وإعادة البسمة إلى ثغرها، وقلبي والديها، وأن يصل صوتها إلى الأمير محمد بن سلمان ، لاسيّما بعد موقفه الإنساني من الطفلة حلا العنزي، التي أمر بتنفيذ إرفاق والدتها بها في الولايات المتّحدة الأميركية، لتخفيف معاناتها أثناء العلاج.