بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
أكدت وكالة أنباء “رويترز” البريطانية، أن زيارة رجل الدين الشيعي العراقي مقتدى الصدر بعثت برسالة واضحة وصريحة برغبة بلاده في التخلص من النفوذ الإيراني في البلاد، مشيرة إلى أن الزيارة الهامة كانت تركز على مصلحة مشتركة بين الجانبين لمواجهة طهران.
وأشارت الوكالة الدولية إلى أن الصدر يعاني من دعم إيراني للعديد من القيادات الشيعة، وهو ما يهدد مكانته على رأس التيار العقائدي في العراق، كما أن رجل الدين الشيعي يسعى بشكل رئيسي لتعزيز صورته العربية قبل الانتخابات المقبلة.
وقال المحلل أحمد يونس المقيم في بغداد إن “زيارة الصدر للمملكة العربية السعودية تعد تحولاً جريئاً في سياسته الرامية إلى توجيه رسالة للدول السنية ذات النفوذ بأن ليس كل الجماعات الشيعية تحمل شعار” صنع في إيران “.
ورداً على سؤال حول ما كانت المملكة العربية السعودية تأمل في تحقيقه مع زيارة الصدر الأخيرة للمملكة والإمارات العربية المتحدة، قال مسؤول سعودي في السفارة السعودية في واشنطن: “تأمل السعودية في تشجيع العراقيين على العمل معا لبناء دولة قوية وقادرة على الصمود، مع الأخذ في الاعتبار أنها ستتواصل مع أي طرف يمكنه المساهمة في تحقيق هذا الهدف “.
وقال مسؤول أميركي ثانٍ: إن واشنطن تنظر إلى هذه الزيارات بشكل إيجابي “ليس أننا مشجعين للصدر، ولكن لأننا ندفع المملكة إلى إصلاح علاقاتها وبواباتها المفتوحة مع العراق”.
وقال سياسي قريب من الصدر إن اجتماع جدة يهدف إلى بناء الثقة والتخفيف من الخطاب الطائفي بين البلدين.
وقال علي الشهابي المدير التنفيذي لمؤسسة “الجزيرة العربية” التي تتخذ من واشنطن مقراً لها إن “التقارب هو” اختبار دقيق للمياه مع حكومة العبادي وبعض مراكز النفوذ الشيعية مثل الصدر ووزير الداخلية “.