درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة والدمام الأعلى بـ 42 مئوية
تراجع أرباح تداول السعودية الفصلية 40% إلى 120.5 مليون ريال
قتلى في حادث دهس لحشد بكندا
رياح نشطة على منطقة تبوك حتى السادسة مساء
عبر عين ومدرستي.. جداول الحصص للأسبوع السابع من الفصل الدراسي الثالث
لقطات لانسيابية حركة الطائفين مع تطبيق شرط تصريح الدخول إلى مكة المكرمة
توقعات بطقس غير مستقر على 6 مناطق اليوم.. أمطار رعدية وغبار
برباعية في يوكوهاما.. النصر يتأهل لنصف النهائي الآسيوي
الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس الإيراني في ضحايا انفجار ميناء رجائي
جون دوران يسجل الهدف الرابع ويوكوهاما يقلص الفارق
كشفت معلومات، نشرتها وزارة الداخلية البحرينية، أمس الخميس، بشأن تفكيك خلية إرهابية، عن تورط غالبية أفرادها في تصنيع العبوات الناسفة وتخزين المتفجرات والمواد الداخلة في تصنيعها، بزنة تزيد على 127 كيلوغرامًا.
وأعلنت المنامة اعتقال 7 من أصل 10 أشخاص من أفراد الخلية، التي يتزعمها حسين علي أحمد داود (31 عامًا)، وهو هارب إلى إيران.
حسن مكي:
وبينت معلومات وزارة الداخلية البحرينية، أن حسن مكي عباس حسن (27 عامًا)، المطلوب الرئيسي بالخلية، مسؤول عن صناعة العبوات المتفجرة لصالح “تنظيم سرايا الأشتر”.
وتلقى حسن تعليمات من داود، أحد قادة التنظيم الذراع الإرهابية لما يسمى “تيار الوفاء الإسلامي”، بتخزين مواد التفجير المهربة من الخارج وإنشاء مخزن لإخفائها.
كما خضع حسن للتدريب على تصنيع العبوات المتفجرة على يد محمود محمد علي ملا سالم البحراني (33 عامًا)، الذي تم إلقاء القبض عليه أيضًا.
واستلم حسن من البحراني حقيبة بها سلاح كلاشنيكوف ومواد متفجرة، وقد تم إلقاء القبض عليه عقب وصوله للبلاد قادمًا من لبنان.
ومن بين المعتقلين في الخلية زينب مكي عباس (34 عامًا)، وقد أخفت بمقر سكنها في المالكية حقائب تحتوي على مواد متفجرة وسلاح كلاشنيكوف تخص شقيقها حسن مكي عباس.
وطلبت زينب في وقت لاحق من زوجها أمين حبيب، الذي ألقي القبض عليه أيضًا، نقل الحقائب من المنزل، حيث سلمها بدوره إلى حسين محمد حسين خميس بغرض إخفائها.
ومن بين المعتقلين في الخلية، حسن عطية محمد صالح (37 عامًا)، الذي اشترى مواد تصنيع عبوات متفجرة، مثل الكرات المعدنية، وجهز أسطوانات غاز لاستخدامها بعمليات التفجير.
وقد جند حسن مكي عباس، حسين إبراهيم محمد حسن ضيف (27 عامًا)، ونقل مواد داخلة في صناعة العبوات المتفجرة من كرزكان ودمستان، وخزن بعضها في منزله مؤقتًا.