تكريم الفائزين بجائزة خادم الحرمين الشريفين لحفظ القرآن الكريم في الأحساء
في قبضة رجال المكافحة.. مقيمان مخالفان لترويجهما الحشيش المخدر
الاتفاق في تحد صعب ضد دهوك
رينارد يعلن قائمة الأخضر لمواجهتي الصين واليابان
جالينو ينفرد برقم آسيوي مميز
مشروع محمد بن سلمان يضم مسجد الجامع في ضباء ويحافظ على هويته المعمارية
51 مساهمة تهديفية لـ رياض محرز مع الأهلي
نجاح توطين زراعة نبات الشيا في السعودية
الشباب عينه على الفوز الثالث ضد العروبة
إحصائية مميزة لـ الاتفاق مع سعد الشهري
سبب زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، وجعًا في رأس إيران، وكانت الضربة الأخيرة التي جعلت طهران تعيد حساباتها، هي زيارته إلى المملكة ولقاؤه نائب الملك، الأمير محمد بن سلمان.
ويبدو أن الخارج من رحمة طهران يوضع على قائمة ضحاياها، حيث كُشفت خطة إيرانية للإطاحة به، أو تحديدًا وضع شقيقه مرتضى، زعيمًا للتيار الصدري بدلًا عنه.
وركزت طهران بعد زيارة الصدر إلى المملكة على محاولة إعادته إلى الصف الإيراني، وهو ما رفضه زعيم التيار الشعبي، وما زاد الطين بلة بالنسبة إلى الدولة الراعية للإرهاب، هو أن مقتدى الصدر طالب بحل ميليشيا الحشد الشعبي، كما هدد أنصاره قنوات تلفزيونية موالية لإيران، وهاجمها، بحسب الجريدة الكويتية.
ورفض مقتدى الصدر التدخلات الإيرانية في العراق ليس بجديد، فسبق وأن طالب بتنحي بشار الأسد عن السلطة في سوريا، وهو المطلب الذي يعارض موقف طهران.
كما طالب الصدر، إيران بكف يدها عن العراق وعدم التدخل في شؤونها.
وفي وقت سابق، ولأول مرة، هاجم أحد قادة التيار الصدري إيران واتهمها بتأجيج الفتن في العراق، ورعايتها للإرهاب.