درجات الحرارة المتوقعة اليوم.. مكة 39 مئوية والسودة 8
العيد فرصة لتعزيز الصحة النفسية
3 آلاف هدية من أمانة الباحة للأهالي بمناسبة العيد
تراجع مؤشرات الأسهم حول العالم مع تصاعد الحرب التجارية
أمطار في 8 مناطق والجوف تسجّل أعلى كمية بـ 17.8 ملم في الشقيق
وفاة الفنانة إيناس النجار متأثرة بانفجار المرارة
الوزير الإبراهيم: الإجراءات الجديدة من ولي العهد ستوفر حلولًا سريعة لمواجهة تحديات العقار السكني
أمطار ورياح شديدة وسيول على الباحة حتى الثامنة
الصومال.. عملية عسكرية ضد الشباب الإرهابية في جوبا
حماس وتراث.. العرضة في صدارة الفنون الشعبية لأهالي الباحة احتفالًا بعيد الفطر
طالب نائب رئيس مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات جوناثان شانزر قطر بوقف دعم التطرف في ليبيا لإنقاذ هذا البلد.
وقال جوناثان في مقال له بمجلة نيوزويك: “انحازت حكومة شرق ليبيا للسعودية والإمارات والبحرين ومصر في القرار الذي اتخذته في يونيو الماضي، والمتعلق بقطع العلاقات مع قطر، في خطوة تعكس مدى الأسى الشديد الذي عبّرت عنه ليبيا على لسان القوى الليبية غير الإسلامية، إزاء رعاية قطر للمتطرفين في بلد مزقته الحرب، ففي حين أن تدخّل قطر في ليبيا لم يلقَ تغطية إعلامية كبيرة، فإنه يظل واحدة من المشكلات الأساسية التي عانتها الدول المقاطعة لقطر في الأزمة الدبلوماسية الراهنة”.
وأضاف أنه منذ ثورة 2011 تحولت ليبيا إلى ساحة لحرب شرسة بالوكالة، وقد دعمت كل من الإمارات والسعودية ودول الخليج حكومة شرق ليبيا والجيش الوطني، بقيادة خليفة حفتر، فيما اتجهت قطر وتركيا، اللتان تسعيان إلى تأسيس نظام إسلامي في ليبيا، لدعم الإخوان المسلمين، ومؤخراً دعمتا حكومة المؤتمر الوطني العام، التي تتخذ من طرابلس مقراً لها.
وتابع في مقاله: “بحسب تقارير إعلامية، قامت قطر بإرسال كميات ضخمة من الأسلحة والأموال للميليشيات الإسلامية التي تقاتل الحكومة الليبية المدعومة من الغرب، وفي مارس 2013 أفاد تقرير أممي بأن قطر اخترقت في عامي 2011 و2012 قرار حظر التسليح الذي أصدرته الأمم المتحدة، وقدمت الدعم العسكري للقوات الثورية بإطلاق عدد كبير من الرحلات الجوية، وتسليم كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة”.
وخلص جوناثان في مقاله بقوله إن الواقع أن الحرب الليبية لن يمكن حلها في المستقبل القريب ولن يمكن كذلك حل الأزمة الخليجية مع قطر قريباً، إلا بوضع حد لتدخل قطر في ليبيا، ففي هذه الحالة فقط قد يمكن حل المشكلتين المشار إليهما سلفاً.