التميمي راعيًا رئيسيًا لحملة “مليون إفطار صائم” للحد من الحوادث قبل الإفطار
جموع المصلين يؤدون صلاة العشاء والتراويح في المسجد النبوي ليلة 27 رمضان
القرار المتوقع لأندية الدوري الإنجليزي بشأن الميركاتو
محاكمة بولسونارو بتهمة محاولة الانقلاب في البرازيل
البرهان من داخل القصر الجمهوري في السودان: الخرطوم حرة
رئيس سدايا يطلع على سير عمل البوابات الإلكترونية بمطار الملك عبدالعزيز الدولي
إدارة المساجد والدعوة والإرشاد بجدة تهيئ 838 مصلى للعيد
أونانا يحسم موقفه من العروض السعودية
نجم النصر يثير الجدل بتواجده في النيابة العامة
مشهد روحاني فريد خلال ليلة 27 المباركة في المسجد الحرام
اهتزت القلوب، وتذمّرت العقول، من الأنباء المتداولة عن جريمة شرف، ارتكبتها سيّدة بحقِّ ابنتها، بعدما اكتشفت عدم عذريتها، إذ أعرب النشطاء عن استيائهم من تكرار هذه الظاهرة القاسية والشنيعة.
وتساءل النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم، كيف تخلّت هذه المصرية المجرمة عن مشاعر الأمومة، وأقدمت على قتل ابنتها، زاعمة أنّها انتحرت بكل برود.
وتداول النشطاء، تفاصيل الواقعة التي هزّت مشاعرهم، ومعتقدهم الإنساني، لافتين إلى أنَّ الزنا في الإسلام له حدود شرعية، ليس من بينها القتل، ولا من بينها التخلي عن العاطفة، متسائلين من أين جاءت الأم بالمعتقد الذي دفعها إلى ارتكاب جريمة بهذا القبح؛ إذ إنّها قتلت ابنتها ثم نقلتها إلى مكان آخر غير موقع ارتكاب الجريمة، وأعقبت ذلك بدفع المواد المخدّرة إلى جوفها؛ بغية إثبات صفة الانتحار، متسائلين ما إذا كانت تلك جريمة شرف بالمعنى المتداول ريفيًّا أم وحشية أمّ خسرت إنسانيتها؟
واستغرب المعلّقون، الدم البارد الذي تعاملت به الأم بعدما قتلت ابنتها، إذ اتّصلت بشقيق الضحية للحضور ومساعدتها في نقل جثة أخته إلى منزل جدتها بمنشأة ناصر، ثم أخطرت الشرطة، ورطمت رأسها في الحائط، لتوهم الأجهزة الأمنية بأنها انتحرت بعد رسوبها في الامتحان.