الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
الآباء في كل مكان، لهم في قلوب بناتهم مكانة خاصة، تختلف عن تلك التي يحملها الأبناء، إلا أنّهم يظلّون السند والضياء في الحياة ما داموا أحياء.
وفي مشهد إنساني جميل، أهدت فتاة والدها، سيّارته القديمة، بعدما اضطر إلى بيعها قبل 12 عامًا، لينقذ أسرته من ضائقة مالية، بالتزامن مع الأزمة الاقتصادية العالمية.
وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، المقطع الذي وثّق لحظة استقبال الأب لهدية ابنته، إذ أنّه انهار باكيًا حينما رآها، فرحًا بما قدّمته الابنة البارة بأبيها، الحريصة على سعادته رغم مرور السنين.
وعلى الرغم من أنَّ المشهد غربي، إلا أنَّ المواطنين تداولوه على نطاق واسع، مؤكّدين أنَّ الإنسانية لا تعرف هويّة وحدود، لافتين إلى أنَّ “قلوب البنات فيها من الرحمة والمحبة ما لا يعقله الأولاد الذكور، ففي عناقهن دفء، وفي أمومتهن دفء، وفي أخوّتهن دفء، وهن نبع الحنان الدافق في الأسرة”.
وأشار المواطنون، إلى أنَّ الأب لا يمكن تعويضه، أيًا كانت الاحتمالات، وهو الإنسان الذي لا يقدر بثمن في حياة أبنائه، مشيدين بإصرار الابنة على استعادة السيارة التي بيعت قبل 12 عامًا.