فتح باب التقديم بجامعة القصيم على 75 برنامجًا للماجستير والدكتوراه
أكثر من 2100 طالب وطالبة يتنافسون للمشاركة في المحسن الصغير
الفريق البسامي يرأس اجتماع اللجنة الأمنية للحج لاستعراض خطط القطاعات
أبشر: احذروا روابط absher المزيفة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في بوركينا فاسو
أسباب إيقاف صرف معاش الضمان الاجتماعي
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 10 رمضان
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وتوني يتقدم
التجارة: 23 ألف زيارة تفتيشية للتحقق من الامتثال ووفرة السلع في مكة المكرمة
تعادل إيجابي بين مانشستر يونايتد وآرسنال
كُرم رمز الموروث الحجري في فن اللعب، ظافر بن علي بن حاسن، مساء الجمعة الماضية، في قاعة السلطان بتنومة.
وحضر التكريم أكثر من 200 شخص من قبيلة بن حاسن، لتبدأ المراسم بعد صلاة العصر، ويتقدمهم شيخ قبيلة آل نهي صالح العبيدي وأعيان من القبيلة، ومنهم الشاعر رافع الدحيمي ومحمد علي نائب القبيلة وعدد من الأعيان.
وكان في استقبالهم اللجنة المنظمة للتكريم يترأسهم العميد سعيد بن أحمد الأسمري واللواء علي فراج الشهري ومحمد علي الكهل العمري وصالح بن خلوفة رئيس فرقة السروات ونايف محمد النشواني والشاعر محمد بن صنيق الأسمري وصالح بن محمد بن حاسن وجمع غفر من الحضور.
واكتمل الحضور بتشريف الشيخ تركي بن شاكر العسبلي للحفل، والشيخ علي بن محيا، وعدد من مشائخ رجال الحجر، وصاحب السمو محمد بن عبدالرحمن آل سعود، وصاحب السمو مساعد بن جلوي.
وقامت فرقة السروات بأداء لون الدقل والزقاف ومن ثم العرضة الشعبية الحجرية، وبحضور شعراء من رجال الحجر في مقدمتهم ضيف الله العمري ومرضي العمري ومحمد بن صنيق الأسمري وفائز البكري وعبدالمجيد بن ناصر الشهري ومحمد بن عويش العمري وعامر الشهري.
ومن ثم تم تقديم المكرم ومن في معيته على تناول وجبة المقدم الحجرية المكونة من البر والذرة والسمن والعسل، وانتهى بذلك برنامج اللجنة المكرمة للمرحلة الأولى من التكريم، وقبيل صلاة العشاء تناول الضيوف وجبة العشاء، وبدأت المرحلة الثانية من التكريم وهي فقرة الحفل الخطابي الذي بدأ قرابة التاسعة مساءً، واستمر إلى الحادية عشرة تقريبًا.
ثم بدأت المرحلة الثالثة والأخيرة، وهي الحفل الشعبي بأداء لون العرضة بنفس مسمى الشعراء السابق ذكرهم، ومن بعدها لون اللعب، الذي شارك فيه المكرم ظافر بن حاسن وسعد بن مهراس وعلي خلوفة وعلي سالم وناصر بن مولع ومحمد فاضل الخثيمي ومحمد فراج، واستمرت إلى الساعة الثانية صباحًا بتوديع المكرم ومن في معيته بالتراحيب والأهازيج.