ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان وظائف إدارية شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة لدى أكوا باور
أعلن الكاتب الرياضي عادل التويجري المتخصص في الجوانب القانونية والإحصائية، انتهاء مشواره مع صحيفة مكة اليوم الاثنين، بعد مسيرة كبيرة كللت بالنجاح.
وقال عادل التويجري اليوم عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: «اليوم تنتهي رحلتي مع صحيفة مكة، صحيفة المعرفة، شكراً لكافة الزملاء في مكة، تجربة أفخر بها».
تغريدة التويجري لاقت تفاعلاً كبيراً من جانب متابعيه، الذي كان على رأسهم الكاتب عبدالله العجلان مدير مركز الملك سلمان لرعاية الأطفال المعوقين بحائل حيث قال: « أنت يا أبا غيداء كنت إضافة مهمة وثرية لها، دعواتنا لك بالتوفيق في محطتك القادمة».
ويعتبر عادل التويجري أحد أهم النقاد الرياضيين على الساحة حالياً، بجانب أنه متخصص في الجوانب القانونية والإحصائية، وهو أيضًا عضو سابق في مجلس إدارة الهلال.
التويجري، كاتب رياضي يومي، لديه آراء نقدية مهمة وتشهد آراؤه عادة ردود فعل واسعة، ويتفاعل معه الشباب على نطاق واسع كونه ممثلاً لأفكارهم في الإعلام الرياضي.
مارس التويجري العمل الرياضي بعدة إشكال حيث تقلد مناصب إدارية في نادي الهلال السعودي، وسبق له الكتابة في عدة صحف من بينها، صحيفة الاقتصادية السعودية ثم صحيفة الشرق، ومكة.
وللتويجري أزمة شهيرة، عندما صدر قرار سابق بمنعه من الظهور في برنامج أكشن يا دوري، والكتابة في صحيفة مكة بسبب مقال له حمل عنوان «بربسة».
وكان التويجري قد هاجم في مقاله «بربسة»، بيان الاتحاد السعودي لكرة القدم ورابطة دوري المحترفين، والعامة لرعاية الشباب، بعدما صدر قرار بنقل مباراة التتويج بين النصر والتعاون لاستاد الملك فهد الدولي بالرياض، معتبراً إياها «الرئاسة العامة لرعاية البربسة».
وكانت أخر تعليقات التويجري أمس الأحد على أحداث نهائي البطولة العربية للأندية 2017، والتي فاز بها الترجي الرياضي التونسي، في مباراة شهدت الاعتداء على الحكم الدولي المصري إبراهيم نور الدين، بالضرب المبرح من قبل لاعبي الفيصلي الأردني والجهاز والإداري والجماهير.
وعلق التويجري: « ضرب! تكسير ! مشاهد ” مقززة “! هكذا انتهت البطولة العربية، المشاركة في البطولة العربية خطر!».