الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
أوضاع مأساوية يعيشها الشباب وأبناء الأقليات في إيران، مع استمرار النظام الإيراني بتهميش أكثر من 60% من الشباب وكذلك الأقليات والشعوب الدينية، الأمر الذي يعد بمثابة قنبلة موقوتة تهدد بالانفجار والمواجهة الحتمية مع النظام في أي لحظة.
هذا ما أكده رئيس مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية، الدكتور محمد السلمي، خلال حديثه لقناة سكاي نيوز عربية، حول انعكاسات غضب السُّنة في إيران من تعهدات الرئيس المنكوثة، مؤكدًا أن ذلك “سيقود إلى المزيد من حالات الغضب والتذمر والتصعيد في الأقاليم الإيرانية”.
وأوضح السلمي أن العقلية العسكرية والديكتاتورية القمعية التي تحكم إيران ستقودها إلى مواجهات حتمية في ظل حالة التذمر المنتشرة بين الشعوب الفارسية وغير الفارسية، وذلك بين طبقة الشباب والنساء الذين تم تجاهلهم في الإدارة الجديدة.
وأشار السلمي إلى أن تهميش نظام ولاية الفقيه للمكوِّن السُّني، الذي يبلغ تعداده 20 – 30 % على أقل تقدير من مجموع السكان، لكونه نظامًا طائفيًّا بموجب المادة الـ12 منه، التي تصنف إيران بوصفها دولة شيعية اثني عشرية، وهي مادة غير قابلة للتعديل والتغيير؛ فهو يستبعد بذلك المكوِّن السُّني في الداخل الإيراني.
ولفت رئيس مركز الخليج للدراسات الإيرانية إلى أن الأخطر من ذلك أن النظام الإيراني ينظر إلى السُّنة في إيران كمهدد للأمن القومي الإيراني. مضيفًا: “منذ قرابة 38 عامًا لم يعيِّن نظام ولاية الفقيه أي وزير أو سفير سُني”. مفيدًا بأن طهران هي العاصمة الوحيدة في العالم التي لا يوجد بها مسجد سُني إطلاقًا!!