مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى الزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
كثيرًا ما يرى الإنسان متسولين يمدون يدهم لمن أمامهم للعيش، ولكن يبدو أن التسول ليس للأشخاص فقط، بل يمكن أن يصبح للدول التي تعاني من قطيعة بسبب دعمها للإرهاب، مثل قطر.
وضخت الحكومة القطرية 6.9 مليار دولار في المصارف المحلية الشهر الماضي، في محاولة فاشلة منها للخروج من الأزمة الاقتصادية التي وقعت لها بعد قطيعة الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب.
وجاءت هذه الخطوة مع تراجع ودائع المقيمين والقطاع الخاص في البنوك القطرية، حيث أفادت وكالة “بلومبيرغ” بأن المركزي القطري طلب من البنوك المحلية التوجه للأسواق الخارجية، وطرق أبواب المستثمرين الأجانب للحصول على تمويل، وهو ما يراه خبراء الاقتصاد “تسولًا دوليًّا”.
وكشفت الوكالة أن المركزي القطري يجري لقاءات مع البنوك المحلية لتشجيعها على التوجه لأسواق الدين الخارجية، طلبًا لقروض أو من خلال طرح لتفادي مزيد من التقلص في الاحتياطيات النقدية الأجنبية، وأي تخفيضات جديدة في التصنيف الائتماني.
وفي سياق متصل، أكدت صحيفة “وول ستريت جورنال”، في تقرير لها أمس الثلاثاء، أن البنوك القطرية تواجه ضغوطًا على موارد التمويل، في ظل انسحاب الودائع بسبب قلق العملاء الخارجيين من تفاقم الأزمة مع دول الجوار العربية.