القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
اشترط الأمير الوليد بن طلال، لشراء حصة في المصرف الروسي “يوغرا”، الذي تأسس المصرف عام 1990، وأعلن إفلاسه وأغلق أخيرًا، استثمار المصرف أعماله.
أنشطة احتيالية توقف أحلام المصرف الروسي:
وكشف رجل الأعمال أليكسي خوتين، وهو أبرز مالكي المصرف، في تصريحات إعلامية، أنَّ “الأمير الوليد أبدى استعداده لبحث المشاركة في رأس المال، لكنه ربط هذا القرار بشرط استئناف المؤسسة المالية عملها”.
وإنعاش المصرف الذي أوقف أعماله في 28 تموز/ يوليو الماضي، يأتي بعدما نشط المصرف بشكل فعال في منطقة الأورال وسيبيريا الغربية، وكان يحتلّ المرتبة الـ29 في السوق الروسية، برأس مال يبلغ 5.4 مليار دولار، فيما يتّهمه البنك المركزي الروسي بإجراء أنشطة احتيالية، وإخفاء بيانات مالية.
مواطنون يستغربون الصفقة المحتملة:
وطالب المواطنون، رجال الأعمال، بتوجيه استثماراتهم إلى الداخل، لاسيّما أنَّ الوطن، بحاجة إلى كل المليارات التي تنفق، بغية النهوض بالاقتصاد، ودعمه بعيدًا عن النفط، لتحقيق رؤية المملكة 2030.
واستغرب المواطنون، الصفقة المحتملة بين الأمير الوليد بن طلال، والمصرف الروسي، على الرغم من أنها صفقة تجارية بحتة، داعين إياه إلى الالتفات للمشاريع الوطنية، والتركيز على الاستثمار فيها.