موظفة شابة لجأت للهرب من تواجدها باستمرار فى مكتبها، عن طريق تثبيت صورة لها على شاشة جهاز الكومبيوتر الخاص بها، ليبدو وكأنها جالسة تباشر أعمالها بنفسها.
وانطلت حيلة الموظفة على مديرها طيلة شهور دون أن ينكشف أمرها، حتى ناداها المدير ذات يوم عدة مرات ولم تجبه، فاتجه نحوها يعاتبها، فوجد أمامه مجرد ورقة مطبوع عليها صورتها، فقرر نشر الصورة على الإنترنت ليخبرها أنه اكتشف أمرها.