مشروع الأمير محمد بن سلمان يُبقي مآذن مسجد أم زرينيق الاسطوانية شامخة
الشؤون الإسلامية تُطلق حملة “وإن قل” في نسختها الثانية
لقطات لهطول أمطار متوسطة على سكاكا وضواحيها
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنفذ 1,191 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
السياحة: عدد الغرف المرخصة في مكة المكرمة تجاوز 268 ألفًا بنسبة نمو 64%
سلمان للإغاثة يدشن مشروع سلة “إطعام” الرمضاني ومشروع “كنف” في لبنان
فتح التسجيل للطلبة الموهوبين في 169 مدرسة في برنامج “فصول موهبة”
قال بريت مكغورك المبعوث الأميركي الخاص لدى التحالف ضد #تنظيم_داعش الجمعة إن نحو 2000 مقاتل من التنظيم ما زالوا موجودين في مدينة #الرقة السورية، ويحاربون من أجل البقاء أمام هجوم تشنه قوات #سوريا_الديمقراطية المدعومة من #الولايات_المتحدة منذ يونيو حزيران.
وأضاف مكغورك للصحفيين: “اليوم في الرقة يحارب (مسلحو) داعش حتى آخر مبنى ويقاتلون من أجل بقائهم…. نقدر أن هناك نحو 200 مقاتل من داعش مازالوا باقين في #الرقة”.
أما عن التنسيق العسكري الأميركي الروسي في سوريا، فقد صرّح مكغورك أنه ورغم التوتر بين موسكو وواشنطن إلا أن التنسيق لم يتأثر”.
وتابع مكغورك قائلاً: “على الرغم من التوتر مع الروس إلا أننا ما زلنا نبحث عن سبل لتعاون ثنائي.. وسوريا تمثل أكبر دليل على ذلك.. فقوات النظام تتمركز على مقربة من قواتنا في محيط الطبقة .. ونذكر ما حدث في الثامن عشر من يونيو عندما أسقطت قواتنا طائرة تابعة للنظام بعد اقترابها منها، ومنذ ذلك الحين قمنا بتحديد خط لمنع الاشتباك بالتعاون مع الروس”.
وعن العراق، قال مكجورك إنه وفيما يتعلق بالمرحلة الثانية من محاربة التنظيم في البلاد فإن المعركة المقبلة ستكون في #تلعفر وستكون معركة قاسية.
وأضاف مكغورك: “العراقيون عازمون على على تحرير سكان تلعفر من التنظيم المتطرف.. ونتوقع وجود ما يقارب الألف مقاتل في المدينة مقابل نحو 20 ألف مدني وهو وضع مشابه لمدينة الرقة السورية، هذه المدينة كانت معقلاً لداعش وقادته على مدار 3 سنوات، واستخدمها التنظيم كنقطة انطلاق لارتكاب فظائعه بحق #العراقيين”.
أما عن التنسيق العسكري الأميركي الروسي في سوريا، قال مكغورك إنه ورغم التوتر بين موسكو وواشنطن إلا أن التنسيق لم يتأثر”.
وتابع مكغورك، على الرغم من التوتر مع الروس إلا أننا ما زلنا نبحث عن سبل لتعاون ثنائي.. وسوريا تمثل أكبر دليل على ذلك.. فقوات النظام تتمركز على مقربة من قواتنا في محيط الطبقة .. ونذكر ما حدث في الثامن عشر من يونيو عندما أسقطت قواتنا طائرة تابعة للنظام بعد اقترابها منها، ومنذ ذلك الحين قمنا بتحديد خط لمنع الاشتباك بالتعاون مع الروس.