بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
رسائل ساخرة، وأخرى واعية فنّدت مزاعم الدوحة، في شأن ما تحاول الترويج له من أكذوبة السيادة، التي تدّعي قطر أنها المستهدف من وراء المقاطعة، بعدما فشلت في الترويج لكذبة الحصار.
وأكّد نشطاء عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، رصدت “المواطن” آراءهم على وسم “قطر بلا سيادة يا سادة”، أنَّ “الدوحة لا سيادة لها إلا على الميليشيات وأنصاف الرجال، حتى الصومال لم تسلم من عبث تنظيم الحمدين؛ إذ تمكّنوا من تشريع الإرهاب باسم الإسلام”.
وأبرز النشطاء أنَّ “حاكمًا لا يفرق بين الحصار والمقاطعة، ولا يفرق بين السيادة وحق الجيرة، فما الذي ترجون منه؟!”، مشيرين إلى أنَّ “تميم ترك القيادة لعزمي بشارة، والجيش بات بإمرة فُرس وأتراك فعن أي سيادة يتحدّث؟!”.
وأشاروا إلى أنَّ “الدوحة تدفع اليوم فاتورة الثورات التي أشعلتها في العالم العربي، التي جعلت قطر بلا سيادة، ممزّقة، ويقودها ثالوث الشر عزمي والقرضاوي ودحلان”، متسائلين: “تنظيم الحمدين، فقط منذ ٢٠١١ وحتى اليوم، ماذا قدم لشعب قطر، ومستقبله، غير أنّه أحرق الغاز ليدمر دولًا أخرى؟”.
وقالوا: “يحكى أنّ دويّلة صغيرة، أرادت أن تصبح دولة كبيرة كجارتها، فعاثت في الأرض فسادًا، تحت شعار لا تهم الكيفية، الأهم أن تروني”، معتبرين أنَّ “قطر وضعت سيادتها وكرامتها وكلمتها وسياستها في إطار قناة طاقمها خونة لأوطانهم، وسيأتي اليوم الذي ينبحون فيه ضد قطر”.
وأكّدوا أنَّ “دويلة الخيانة والمكر وعقوق الوالدين تقودها اليوم حفنة من المرتزقة”، موضحين أنّه “إذا كان للإرهابيين والميليشيات وتجار المخدرات سيادة، فقطر لها سيادة أسوة بهم”.
وشدّد النشطاء على أنَّ “الاحتفاظ بشخص (خائن) كالاحتفاظ بجثة عفنة، مهما نجحت بإخفاء ملامحها، ستفشل بإخفاء رائحتها، الإخونجية يتحكمون بالقرار القطري، ويهوون بالشعب القطري إلى الحضيض، ومن ثم سيهربون لتركيا”.