الاتحاد منفردًا بالصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ19
الأفواج الأمنية تضبط مواطنًا لترويجه 20 كجم من القات بعسير
ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
أقرَّ مدير عامّ شبكة الجزيرة القطرية، مصطفى سواق، بأنَّ تمويل الحكومة القطرية للقناة يصل إلى نحو 90%، مؤكّدًا صحة التقارير الواردة من منظمة العفو الدولية، التي تشير إلى وجود انتهاكات في مجال حقوق الإنسان، وأنَّ قطر لا يزال أمامها كثير كي تصبح دولة ديمقراطية.
صحافة بعيدة عن المهنية تستضيف الإرهابيين:
واعترف سواق، إثر مواجهة هيئة الإذاعة البريطانية، من خلال برنامج “هارد توك”، باتهامات عدة للقناة القطرية، ومنها عدم المهنية والترويج للتطرف والإرهاب، عن طريق استضافة عناصر من تنظيم القاعدة في سوريا ووصفهم بالعناصر المعتدلة، بأنَّه “غير مسموح له بالكشف عن حجم تمويل الحكومة القطرية للقناة”.
وحاصر مقدم البرنامج السواق، بأنَّ القناة القطرية “تفتقر إلى الحد الأدنى من الشفافية”، ما دفع سواق إلى الكشف عن أنَّ 90% من تمويل القناة يأتي من الحكومة القطرية، وأنَّ هناك لجانًا مختصّة بهذا الأمر، محاولًا التهرّب من الإجابة بالقول: إنه “لم يأتِ للبرنامج للتحدث عن قضايا مثل تلك”.
الاستقالات الجماعية تفنّد مزاعم الشفافية:
واستشهد مقدم البرنامج، باستقالة عدد من مراسلي وصحافيي القناة، الذين أكّدوا وجود تباين واضح بين أقوال القناة وممارساتها على الأرض، مع اختلاف الخط التحريري بين الجزيرة العربية ونظيرتها الإنجليزية، والتناقض الفاضح بين ادعاءات الجزيرة بالاستقلالية عن السياسة القطرية، في الوقت الذي تتطابق فيه سياسة القناة مع كل التوجهات السياسية للحكومة القطرية حول قضايا المنطقة، وتحولها إلى أداة للسياسة الخارجية القطرية، وهو الأمر الذي قابله سواق بالنفي دون تقديم دليل على ذلك.
وزير أم مدير قناة؟
وأعرب مقدم البرنامج البريطاني، عن انطباعه بأنَّ مدير قناة الجزيرة يقوم بدور وزير قطري وليس صحافيًّا محايدًا كما تدعي القناة دائمًا، وذلك عند دفاعه عن انتهاكات حقوق الإنسان في قطر؛ ما اضطر سواق إلى الاعتراف بأنَّ “قطر لا يزال أمامها كثير كي تصبح دولة ديمقراطية”، مقرًّا ضمنيًّا بصحة التقارير الواردة من منظمة العفو الدولية حول انتهاكات حقوق العمال المنخرطين في بناء مشاريع استضافة قطر لكأس العالم 2020.