إمام المسجد الحرام الشيخ الدوسري في خطبة الجمعة: مِنْ أعظم العبادات وأرجَاهَا عِبَادَةَ الشُّكْرِ إمام المسجد النبوي في خطبة الجمعة: مَنْ جعلَ واسطةً بينه وبين اللَّه في الدُّعاء فقد أضاعَ معنى العبوديَّةِ مدرسة أمريكية تسرح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي 51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية
رحب السعوديون اليوم الجمعة، بتأييد محكمة الاستئناف، الحكم الصادر من المحكمة الجزائية في الدمام بسجن راق غير مرخص لمدة سنة ونصف، والجلد 200 جلدة متفرقة حاول التغرير بعدد من النساء لإقامة علاقات محرمة.
استغلال للدين:
وهاجم نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي الراقي، لأنه استغل الدين بهذه الطريقة، مقارنين بينه وبين الذين ينفذون جرائم نكراء.
وطالبوا بأن تكون الأحكام على مثل هؤلاء بأكثر عقوبة ممكنة، لأن السجن لمدة عام ونصف مخففة جدًا من وجهة نظرهم، لأنه شهر وفضح نساء، ومن الضروري أن يكون عبرة لمن على شاكلته.
أين الرقابة؟
ولكن لم يهمل البعض الرقابة على النساء المغرر بهن، متسائلين “أين آباؤهن وإخوانهن وأزواجهن عنهن”.. ألا يعلموا ما الذي يوجد بجوالاتهن من رسائل وبرامج؟!
وذكر آخرون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صدق عندما قال “ما اجتمع رجل وامرأة إلا والشيطان ثالثهم”، متعجبين من أن الكثيرين لا يسمعون كلام الله ورسوله بل يسمعون إلى الشيطان، مشددين على أن النساء أمانة أمام الله.
مشاكل الراقي كثيرة:
وأكدوا أن مشاكل الراقي الشرعي زادت في الوطن وأن الكثيرين منهم مجرمون لا يخافون الله، مطالبين بالعقوبة والتشهير بهم، ومنع دخول النساء إليهم إلا بمحرم، كما يُمنع أن تكون الغرف صغيرة أو من دون كاميرا مراقبة عند عمدة الحي.
وأدانت المحكمة الجزائية المدعى عليه بعدة تهم من بينها ممارسة الرقية الشرعية دون ترخيص، واستغلالها في التغرير بالنساء، وذلك بعد أن أقر المدعى عليه بمحاولة إقامة علاقة محرمة مع النساء عن طريق المراسلة بالجوال، حيث تم ضبط عدد من الرسائل العاطفية في جواله.