طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
حامت رائحة الموت حول الطريق العام القريب من “بحرة”، لتجبر الأهالي على عدم الخروج إلا للضرورة القصوى، ولضمان عدم الخروج نفذ الأهالي حظر الخروج على أنفسهم، حتى لا يقع أحد منهم فريسة للسيارات المسرعة في الظلام.
وبعد أن تنطفئ إنارات المحلات التجارية الواقعة على الطريق العام يعم الهدوء البشري ويقبع الجميع في منازلهم، خاصةً بعد سلسلة الضحايا التي سقطت على الطريق.
وكانت الضحية الأخيرة لطريق الموت، فتى في عمر الزهور، لتتصاعد وتيرة مطالب سكان المنطقة، وأبرز المطالب إنارة الطريق العام الذي أصبح هاجسهم الأول وحلمهم الذي طال انتظاره، ممنين أنفسهم بالاستجابة لهم بعد أن تحولت المنطقة إلى محافظة مستقلة بسبب الظلام الذي تغرق فيه.
وأكد إبراهيم الشاعري، أحد سكان بحرة خص، في تصريحات إلى “المواطن“، أن مطالب أهالي المحافظة ليست بالجديدة، وتم نشر مطالبتهم لإنارة الطريق الرئيسي عام ١٣٨٣هـ في الصحف المحلية، ولكن بعد كل هذه السنين تعود نفس المطالب، مقترحًا استخدام مصابيح الطاقة الشمسية لحل المشكلة.