الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
اهتزت القلوب، وتذمّرت العقول، من الأنباء المتداولة عن جريمة شرف، ارتكبتها سيّدة بحقِّ ابنتها، بعدما اكتشفت عدم عذريتها، إذ أعرب النشطاء عن استيائهم من تكرار هذه الظاهرة القاسية والشنيعة.
وتساءل النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم، كيف تخلّت هذه المصرية المجرمة عن مشاعر الأمومة، وأقدمت على قتل ابنتها، زاعمة أنّها انتحرت بكل برود.
وتداول النشطاء، تفاصيل الواقعة التي هزّت مشاعرهم، ومعتقدهم الإنساني، لافتين إلى أنَّ الزنا في الإسلام له حدود شرعية، ليس من بينها القتل، ولا من بينها التخلي عن العاطفة، متسائلين من أين جاءت الأم بالمعتقد الذي دفعها إلى ارتكاب جريمة بهذا القبح؛ إذ إنّها قتلت ابنتها ثم نقلتها إلى مكان آخر غير موقع ارتكاب الجريمة، وأعقبت ذلك بدفع المواد المخدّرة إلى جوفها؛ بغية إثبات صفة الانتحار، متسائلين ما إذا كانت تلك جريمة شرف بالمعنى المتداول ريفيًّا أم وحشية أمّ خسرت إنسانيتها؟
واستغرب المعلّقون، الدم البارد الذي تعاملت به الأم بعدما قتلت ابنتها، إذ اتّصلت بشقيق الضحية للحضور ومساعدتها في نقل جثة أخته إلى منزل جدتها بمنشأة ناصر، ثم أخطرت الشرطة، ورطمت رأسها في الحائط، لتوهم الأجهزة الأمنية بأنها انتحرت بعد رسوبها في الامتحان.