شركة الجفالي للسيارات راعيًا لبرنامج “إفطار صائم” لتوزيع مليون وجبة
حافلات المدينة تعلن عن مواعيد خدمة النقل الترددي لصلاة العيد بالمسجد النبوي ومسجد قباء
الجيش السوداني يدخل سوق ليبيا غرب أم درمان
بالفيديو.. ارتفاع ضحايا زلزال ميانمار إلى 1644 قتيلًا وعشرات المفقودين
مفتي المملكة: عيد الفطر مناسبة تجسّد معاني التلاحم الوطني والتراحم الإنساني
ولي العهد يُعزي هاتفيًّا قائد الجيش الباكستاني في وفاة والدته
حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 36 ألف قرص محظور
أوقات صلاة عيد الفطر المبارك في مختلف مناطق السعودية
توجيه ولي العهد يعزز مكانة الرياض كإحدى أفضل العواصم العالمية للحياة والعمل
ولي العهد يوجه باتخاذ عدد من الإجراءات لتحقيق التوازن بالقطاع العقاري في الرياض
اهتزت القلوب، وتذمّرت العقول، من الأنباء المتداولة عن جريمة شرف، ارتكبتها سيّدة بحقِّ ابنتها، بعدما اكتشفت عدم عذريتها، إذ أعرب النشطاء عن استيائهم من تكرار هذه الظاهرة القاسية والشنيعة.
وتساءل النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم، كيف تخلّت هذه المصرية المجرمة عن مشاعر الأمومة، وأقدمت على قتل ابنتها، زاعمة أنّها انتحرت بكل برود.
وتداول النشطاء، تفاصيل الواقعة التي هزّت مشاعرهم، ومعتقدهم الإنساني، لافتين إلى أنَّ الزنا في الإسلام له حدود شرعية، ليس من بينها القتل، ولا من بينها التخلي عن العاطفة، متسائلين من أين جاءت الأم بالمعتقد الذي دفعها إلى ارتكاب جريمة بهذا القبح؛ إذ إنّها قتلت ابنتها ثم نقلتها إلى مكان آخر غير موقع ارتكاب الجريمة، وأعقبت ذلك بدفع المواد المخدّرة إلى جوفها؛ بغية إثبات صفة الانتحار، متسائلين ما إذا كانت تلك جريمة شرف بالمعنى المتداول ريفيًّا أم وحشية أمّ خسرت إنسانيتها؟
واستغرب المعلّقون، الدم البارد الذي تعاملت به الأم بعدما قتلت ابنتها، إذ اتّصلت بشقيق الضحية للحضور ومساعدتها في نقل جثة أخته إلى منزل جدتها بمنشأة ناصر، ثم أخطرت الشرطة، ورطمت رأسها في الحائط، لتوهم الأجهزة الأمنية بأنها انتحرت بعد رسوبها في الامتحان.