الأفواج الأمنية تضبط مواطنًا لترويجه 20 كجم من القات بعسير
ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
اتّبع تنظيم الحمدين، سياسة تهديد استقرار دول مجلس التعاون ودول المنطقة، عبر تمويل وإيواء الإرهابيين، والتدخل في الشؤون الداخلية لدول الجوار، من خلال محاولة زعزعة استقرارها ونشر الفتن، أو عبر تصدير الفكر المتطرف، لاسيّما أنَّ الدوحة تستقبل أكبر داعية للإرهاب المدعو يوسف القرضاوي، بل ومنحته الجنسية القطرية، ليصبح مفتي ديارها.
ورأى مواطنون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنَّ التهديدات القطرية لدول المنطقة، لاسيما مجلس التعاون، تتمثل في أكثر من وجه واحد، إذ لم يكتفِ “تنظيم الحمدين”، بعنصر واحد فقط، بل عمل على محاولة ضرب الأمن في هذه الدول من خلال التمويل الإرهابي والتدخل في الشؤون الداخلية وتصدير الفكر المتطرف.
وأكّد النشطاء، الذين رصدت “المواطن” آراءهم، أنَّ “تنظيم الحمدين عمد إلى دعم وإيواء وتمويل الجماعات الإرهابية لضرب استقرار دول مجلس التعاون الخليجي، إضافة إلى التدخل في الشؤون الداخلية وتصدير الفكر المتطرف، وهي عناصر لا يمكن فصلها عن بعض.
وشدّد النشطاء، على ضرورة استمرار مقاطعة سياسة الدوحة، التي اتّسمت بالصبيانية والتخبّط والتآمر، على مدار أكثر من عقدين من الزمن، لافتين إلا أنَّ “تنظيم الحمدين، لم يكن وحده الراعي للإرهاب، وإنما صغير قطر، تولى دفّة القيادة، لتصبح الخيانة والمؤامرة أوسع وأشمل نطاقًا”.
واستدلَّ النشطاء على ذلك، عبر ارتماء الدوحة في أحضان نظام الملالي، عوضًا عن اختيار الطريق القويم، والعودة إلى حاضنته الخليجية والعربية، فضلاً عن استقدام جيش تركيا إلى البلاد، ليتولى حماية تميم، لاسيّما بعدما رفض شعبه المواقف المتخاذلة التي اتّخذها، وأعرب عن استنكاره للخيارات التي انتهجها.