سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
تنويه من سفارة السعودية لدى سيئول بشأن نظام القدوم الإلكتروني إلى كوريا
طرح 28 فرصة استثمارية في بدر الجنوب
الآباء في كل مكان، لهم في قلوب بناتهم مكانة خاصة، تختلف عن تلك التي يحملها الأبناء، إلا أنّهم يظلّون السند والضياء في الحياة ما داموا أحياء.
وفي مشهد إنساني جميل، أهدت فتاة والدها، سيّارته القديمة، بعدما اضطر إلى بيعها قبل 12 عامًا، لينقذ أسرته من ضائقة مالية، بالتزامن مع الأزمة الاقتصادية العالمية.
وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، المقطع الذي وثّق لحظة استقبال الأب لهدية ابنته، إذ أنّه انهار باكيًا حينما رآها، فرحًا بما قدّمته الابنة البارة بأبيها، الحريصة على سعادته رغم مرور السنين.
وعلى الرغم من أنَّ المشهد غربي، إلا أنَّ المواطنين تداولوه على نطاق واسع، مؤكّدين أنَّ الإنسانية لا تعرف هويّة وحدود، لافتين إلى أنَّ “قلوب البنات فيها من الرحمة والمحبة ما لا يعقله الأولاد الذكور، ففي عناقهن دفء، وفي أمومتهن دفء، وفي أخوّتهن دفء، وهن نبع الحنان الدافق في الأسرة”.
وأشار المواطنون، إلى أنَّ الأب لا يمكن تعويضه، أيًا كانت الاحتمالات، وهو الإنسان الذي لا يقدر بثمن في حياة أبنائه، مشيدين بإصرار الابنة على استعادة السيارة التي بيعت قبل 12 عامًا.