طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تتجه اليوم أنظار عشاق الساحرة المستديرة صوب ملعب كامب نو، لمتابعة اللقاء المرتقب «كلاسيكو الأرض»، بين ريال مدريد ومضيفه برشلونة، في ذهاب كأس السوبر الإسباني.
ويحمل ريال مدريد لقب الدوري الإسباني 2016-2017، بينما فاز برشلونة بكأس ملك إسبانيا، ليضربا موعداً في السوبر لتحديد بطل الثنائية المحلية الموسم الجاري، حيث يطمح كل فريق في حصد اللقب.
مواجهة الليلة بين المرينجي والبرسا ستشهد العديد من المفاجآت، حيث إنها أول كلاسيكو بالنسبة لمدرب برشلونة الجديد إيرنيستو فالفيردى، بجانب غياب البرازيلي نيمار عن صفوف أبناء كتالونيا عقب انتقاله لباريس سان جيرمان الفرنسي خلا فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
ويأمل مدرب برشلونة الجديد، الذي تولى المهمة خلفاً للراحل لويس أنريكي، تحقيق الفوز في مباراة الذهاب وخاصة أنها مقامة على ملعب كامب نو وسط جماهير البرسا، من أجل تسهيل مهمة لقاء الذهاب المقررة لها يوم 16 من الشهر الجاري على ملعب سانتياجو برنابيو.
ويسعى برشلونة لتأكيد تفوقه على ريال مدريد، حيث فاز البرسا على الريال في آخر مباراة بينهما بالدوري الإسباني الموسم المنصرم 3-2، وكرر فوزه للمرة الثانية خلال الكأس الدولية للأبطال الودية والتي أقيمت في الولايات المتحدة الأمريكية.
وعلى الجانب الآخر توج ريال مدريد منذ أيام بلقب السوبر الأوروبي عقب الفوز على مانشستر يونايتد الإنجليزي بهدفين مقابل هدف، وسيدخل مباراة السوبر الإسباني بمعنويات مرتفعة تحت مدربه الفرنسي زين الدين زيدان.
وأعلن الجهاز الفني لريال مدريد استعادة خدمات البرتغالى كريستيانو رونالدو، قبل مواجهة برشلونة اليوم، لتكتمل صفوف المرينجي قبل اللقاء الهام الذي يسعى خلال الملكي للفوز بالسوبر.
يذكر أن ريال مدريد فاز على برشلونة في أخر سوبر إسباني جمع بينهما، عام 2012، حيث حقق برشلونة الفوز بملعب كامب نو 3-2 «ذهابًا»، وخسر 2-1 «إيابا» ليتوج الفريق الملكي باللقب.