فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع فان دايك يكشف عن حلمه مع ليفربول ثروة دونالد ترامب ترتفع إلى مستوى قياسي مانشستر سيتي يواصل نتائجه المخيبة ويتعادل مع إيفرتون الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية السعودية تدين الاقتحام الإسرائيلي لباحة الأقصى وتوغل قواتها جنوب سوريا بموافقة الملك سلمان.. منح 200 متبرع ومتبرعة وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة تبوك أصالة الماضي وحداثة الحاضر تجذب زوار “واحة الأمن” في الصياهد
أوضاع مأساوية يعيشها الشباب وأبناء الأقليات في إيران، مع استمرار النظام الإيراني بتهميش أكثر من 60% من الشباب وكذلك الأقليات والشعوب الدينية، الأمر الذي يعد بمثابة قنبلة موقوتة تهدد بالانفجار والمواجهة الحتمية مع النظام في أي لحظة.
هذا ما أكده رئيس مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية، الدكتور محمد السلمي، خلال حديثه لقناة سكاي نيوز عربية، حول انعكاسات غضب السُّنة في إيران من تعهدات الرئيس المنكوثة، مؤكدًا أن ذلك “سيقود إلى المزيد من حالات الغضب والتذمر والتصعيد في الأقاليم الإيرانية”.
وأوضح السلمي أن العقلية العسكرية والديكتاتورية القمعية التي تحكم إيران ستقودها إلى مواجهات حتمية في ظل حالة التذمر المنتشرة بين الشعوب الفارسية وغير الفارسية، وذلك بين طبقة الشباب والنساء الذين تم تجاهلهم في الإدارة الجديدة.
وأشار السلمي إلى أن تهميش نظام ولاية الفقيه للمكوِّن السُّني، الذي يبلغ تعداده 20 – 30 % على أقل تقدير من مجموع السكان، لكونه نظامًا طائفيًّا بموجب المادة الـ12 منه، التي تصنف إيران بوصفها دولة شيعية اثني عشرية، وهي مادة غير قابلة للتعديل والتغيير؛ فهو يستبعد بذلك المكوِّن السُّني في الداخل الإيراني.
ولفت رئيس مركز الخليج للدراسات الإيرانية إلى أن الأخطر من ذلك أن النظام الإيراني ينظر إلى السُّنة في إيران كمهدد للأمن القومي الإيراني. مضيفًا: “منذ قرابة 38 عامًا لم يعيِّن نظام ولاية الفقيه أي وزير أو سفير سُني”. مفيدًا بأن طهران هي العاصمة الوحيدة في العالم التي لا يوجد بها مسجد سُني إطلاقًا!!