الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث
من داخل الأراضي العراقية، استهلَّ وزير الدولة لشؤون الخليج العربي ثامر السبهان، حقبة جديدة من العلاقات مع العراق، الذي يعود إلى الحلبة العربية، بعد أعوام عجاف من البعد، وانتهاك القرار، إذ وثّق فتح منفذ عرعر الحدودي مع العراق، بشكل رسمي ودائم، بعد إغلاق دام نحو 27 عامًا.
ونشر وزير الدولة لشؤون الخليج العربي، عبر حسابه على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، صورة له برفقة مبعوث الرئيس الأميركي لمكافحة داعش بيرت ماكغورك، ومسؤولين عراقيين، في منفذ جديدة عرعر، الذي يربط السعودية مع العراق بريًا، مرفقًا إياها بعبارة “من عراق الأخوة والمحبة منفذ عرعر العراقي”.
ويأتي فتح منفذ عرعر مع العراق، بعدما اتفقت الرياض وبغداد، على فتحه كخطوة في سبيل نقل العلاقات بين البلدين إلى آفاق أوسع، وإعادتها إلى سابق عهدها، إذ تسهم هذه الخطوة، في زيادة حركة التبادل التجاري، وتنشيط الحركة الاقتصادية، وتسهيل حركة الحجاج والمعتمرين العراقيين.
وتقع جديدة عرعر على بعد 50 كيلو مترًا شمال عرعر، وعلى بعد 15 كيلو مترًا من الحدود العراقية، كما يربط السعودية والعراق منفذان هما: جديدة عرعر والجميما بالقرب من رفحاء، إلا أنَّ منفذ عرعر هو الرسمي والمعتمد بين البلدين منذ أكثر من 50 عامًا وحتى إغلاقه عام 1991، خلال حرب الخليج الثانية، حيث انحصر استخدامه خلال السنوات الماضية في تسهيل دخول الحجاج العراقيين سنويًا.