سعر الذهب في السعودية اليوم 4 مارس
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على المدينة المنورة
هرفي للأغذية تسجل 116 مليون ريال خسائر في 2024
لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على الباحة
“ارحل يا تميم” شعار انطلق في قطر ليتصدّر بعدها بساعات قليلة، مواقع التواصل الاجتماعي، معلنًا وصول مؤامرة تنظيم الحمدين، لتفتيت الدول العربية، إلى عقر داره.
واحتل وسم “ارحل يا تميم”، صدارة المتداول في قطر، عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، أعقبه وسم “عبدالله مستقبل قطر”، في إشارة إلى وسيط الخير سمو الشيخ عبدالله بن علي، الذي نجح في تسهيل الحج على القطريين فيما منعهم عنه تميم، محاصرًا إياهم متوعّدًا من خرج بالتحقيق عند عودته.
ارحل يا تميم:
وغرّد النشطاء، الذين رصدت “المواطن” آراءهم، مؤكّدين أنَّ النهاية اقتربت، ولم يتبقَّ من أدوات الإرهاب القطري، غير إطلاق الصراخ في كل اتجاه، معتبرين أنَّ “ارحل يا تميم”، هو النداء الأخير تاريخيًّا، لاسيّما عقب خروج المظاهرات في الدوحة تندد بتسييس الحج.
واعتبر النشطاء اجتماعهم على كلمة واحدة في وجه الحاكم المتعجرف، الذي يريد أن يمنعهم عن الحج، بداية الفرج، متّفقين على أنَّ “هذا الاجتماع يعطي أملًا لكل حرِّ كريم”.
ورفض القطريون، نزول القوات الأجنبية إلى الشوارع وبين المدن، بكامل عتادها وأسلحتها، مؤكّدين أنَّ “أحدًا لن يستطيع إرهاب شعب قطر”، متحدّين تميم وعصابته من المرتزقة، بعاقبة وخيمة.
عبدالله مستقبل قطر:
واتّفق القطريون، على أنَّ وسيط الخير، هو الممثل الأمثل للقيادة القطرية الحكيمة، التي ترعى حقوق الشعب، وتحرص عليها، لافتين إلى أنَّ جد الشيخ عبدالله بن علي طرد الأتراك، وأبوه طرد الإنجليز من قطر، فيما تميم استعان بالأتراك لاحتلال قطر، متفقين على أنَّ “عبدالله مستقبل قطر”.
ورأى النشطاء أنَّه “عندما يتصدر هذا الوسم، الأكثر تداولًا في قطر، فهو يعني شيئًا واحدًا، أنَّ القطريين وصلوا إلى آخر حدود الصبر على حكومة الغدر ومرتزقتهم وأذنابهم”.
وشدّد النشطاء القطريون على أنّه “لا يحق للأسرة الحاكمة في قطر تسيير الدولة لمصلحتها الخاصة، على حساب مصلحة الوطن والشعب، فهذا الاتجاه يقودنا إلى الهاوية”.