القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في الشمالية
180 ثانية.. أمانة الرياض تختصر إجراءات طلب نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
سلمان للإغاثة يوزّع 751 سلة غذائية في الصومال
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 11 رمضان
الأسهم الأمريكية تغلق على انخفاضات تاريخية
السعودية تُرحّب بتوقيع اتفاق اندماج كافة المؤسسات شمال شرق سوريا ضمن مؤسسات الدولة
ولي العهد يستقبل رئيس أوكرانيا في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
إبصار تحتفي بمرور 20 عامًا على تأسيسها بحملة عيونك غالية علينا
إطلاق منصة التنقل الموحدة في المسجد الحرام
أبطال آسيا مشيدًا بـ رونالدو: لا يتوقف عن التسجيل
حصل مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية على منحة بحثية من جامعة هارفارد، مقدمة من كلية جون كينيدي الحكومية، عبارة عن تمويل مشروع بحثي في مجال الاقتصاد بقيادة الباحث الرئيس في مجال الاقتصاد السياسي في وحدة البحوث بالمركز د. فهد بن لؤي آل غالب الشريف.
وقد تم اختيار مقترح البحث الأساسي بعنوان “تنمية المهارات وخلق فرص للعمل في المملكة العربية السعودية: تقييم برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله للابتعاث الخارحي في ضوء برنامج التحول الوطني السعودي”، من بين عشرات العناوين المقدمة من الجامعات ومراكز البحوث من حول العالم، حيث وافقت الجامعة على تفاصيل وعنوان المقترح وعلى تمويله في إطار المادة رقم 2.5 من لائحة أبحاث سوق العمل السعودي، وتأتي المنحة البحثية ضمن برنامج “أدلة تصميم السياسات” في جامعة هارفارد، ويهدف البرنامج إلى تصميم السياسات التي تساعد الحكومات على الاستفادة من الموارد المتاحة وتنمية سوق العمل وتحديد المشاكل وبناء السياسات الفعالة القائمة على الأدلة.
وأعربت لجنة المراجعة في جامعة هارفارد عن إعجابها بمقترح البحث المقدم من المركز، ولا سيما أهميته المتعلقة بالسياسة العامة، وإمكانية إيجاد رؤى ذات أهمية بشأن آثار البرامج الدراسية في الخارج على نتائج سوق العمل.
والمنحة عبارة عن تمويل مالي لعمل البحث المقترح والمقدم من الباحث الرئيس في المركز ومساعديه، ويكون لمدة عام كامل، للمساهمة في دعم تقييم السياسات في وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في السعودية.
وذكر د. فهد الشريف أن البحث سوف يقدم تحليلاً لمخرجات برنامج الابتعاث وتقييمًا لسياسات سوق العمل، من أجل بناء سياسات فاعلة تساهم في الاستفادة من البرامج الدراسية وتنويع الاقتصاد والحد من آثار البرامج غير الفاعلة.