حرس الحدود يختتم معرض وطن بلا مخالف بالرياض موعد صدور أهلية حساب المواطن للدورة 86 إحباط تهريب 19 كيلو قات في جازان وزير العدل: نمر بنقلة تشريعية وقانونية تاريخية بقيادة ولي العهد القبض على 8 وافدين لمخالفتهم نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص إحباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر بعسير ولادة المها العربي الـ 15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية ضبط عدد من الشاحنات الأجنبية المخالفة وتطبيق الغرامات الضمان الاجتماعي يحدد مهلة تحديث البيانات لصرف المعاش 5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال
مواقف المملكة العربية السعودية تجاه الأقصى المبارك والمقدسات الإسلامية ثابتة لا تتبدل أو تتغير مع مرور السنوات والأزمان، فمنذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -رحمه الله- والمملكة تحمل على عاتقها هَم الأقصى والقضية الفلسطينية.
ولم تكل المملكة أو تمل أو تدخر جهداً في السعي نحو رفع الظلم والضيم عن الفلسطينيين والحفاظ على الأقصى المبارك، وكان آخر تلك الجهود المباركة قيام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بالتدخل لفتح المسجد الأقصى أمام المصلين من خلال الاتصالات بقادة وزعماء العالم، حتى تكللت هذه الجهود بالنجاح ليدخل المصلون اليوم إلى الأقصى فرحين بالصلاة في أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.
نبذة تاريخية
ونسرد في هذا التقرير جهود ملوك السعودية منذ عهد المؤسس -رحمه الله- حتى يومنا هذا، حيث يشهد القاصي والداني بجهود المملكة المباركة في الحفاظ على الأقصى المبارك ودعم القضية الفلسطينية.
الملك عبدالعزيز:
بعثت المملكة في عهد الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود، رحمه الله، استنكاراً لبريطانيا بعد رمي جماعة يهودية قنابل على المسلمين في أكتوبر من عام 1929م.
الملك سعود
في عهد الملك سعود، رحمه الله، تقدمت السعودية من خلال الدول العربية الرافضة لتقسيم فلسطين 1927م، وكان أول أمير سعودي يزور القدس ويصلي في مسجدي الأقصى والإبراهيمي.
الملك فيصل
عارض الملك فيصل، رحمه الله، تقسيم فلسطين في خطاب مهم بمؤتمر لندن 1938، ويعود له الفضل بعد الله في تشكيل لجان شعبية لمساعدة الفلسطينيين بعد نكسة يونيو.
الملك خالد
أكد الملك خالد، رحمه الله، مراراً أن تحرير فلسطين يمثل قضية المسلمين الأولى ومواجهة مخططات الصهاينة مسؤولية الدول المحبة للسلام.
الملك فهد
تبنى الملك فهد، رحمه الله، مشروع السلام الذي طرحه عام 1981، واعتبر أول مشروع حل متكامل ومتوازن للقضية.
الملك عبدالله
نالت قضية فلسطين جل اهتمام الملك عبدالله، رحمه الله، كونها أولى القبلتين والقضية المحورية للمسلمين والعرب.
الملك سلمان
دعّم الملك سلمان، حفظه الله، حق فلسطين في أن تكون دولة مستقلة وتدخل شخصياً في حل أزمة المسجد الأقصى الأخيرة بعد إغلاقه.