تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
كشفت دراسة علمية حديثة، نتائج جديدة ومثيرة، حيث أفادت بأن السمنة تؤدي إلى زيادة معدلات البقاء على قيد الحياة بعد الأزمة القلبية.
ووفقاً لموقع صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، وجد الباحثون أن المرضى الذين يعانون من السمنة المفرطة الذين عانوا من أزمة قلبية كبيرة كانوا أكثر عرضة للبقاء على قيد الحياة بمعدل 30% بعد ثلاث سنوات من الإصابة، وكانوا أكثر عرضة للتعافي بشكل أسرع وقضاء وقت أقل في المستشفي.
وقال أطباء القلب الذين أجروا الدراسة في مدينة تكساس الأميركية، إن هذا يسمى بـ”مفارقات السمنة” لأن الوزن غير الصحي يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب ولكن يمكن أن يؤدي بالناس إلى نتائج أفضل.
ولتأكيد نتائج الدراسة، فحص الباحثون السجلات الطبية لحوالي 20 ألف مريض، بمن فيهم أولئك الذين يعانون من وزن طبيعي، والذين أصيبوا بأزمة قلبية.
ووجد الباحثون أن أولئك الذين يعانون من السمنة المفرطة، مع ارتفاع مؤشر كتلة الجسم من 30 إلى 35 درجة، كانوا أفضل بكثير من أولئك الذين كانوا يتمتعون بالوزن الطبيعي، وهو ما بين 18 -25.
وقال الباحثون إنه من المهم أن نتذكر أن زيادة الوزن أو السمنة لديها فرصة أكبر لتطوير أمراض القلب وارتفاع الكوليسترول، من بين المخاطر الصحية الأخرى.
وتتفق نتائج الدراسة الجديدة مع تقرير من الكلية الأميركية لأمراض القلب في عام 2009، حيث ذكرت أن الذين يعانون من نوبات قلبية ويعانون من زيادة الوزن يجب أن يظلوا بالدهون لأنهم أكثر عرضة للعيش لفترة أطول.