خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.200 سلة غذائية في درعا السورية
تعليم المدينة المنورة: تعليق الدراسة الحضورية اليوم
الدراسة عن بعد اليوم في تعليم الطائف
عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
آلية الإفصاح عن دخل برامج التوصيل في حساب المواطن
تنظيم الدخول والخروج من أبواب المسجد الحرام خلال رمضان
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس القصيم
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
قالت جامعة أوريغون للصحة والعلوم في بورتلاند بالولايات المتحدة الأميركية، إنها أجرت بحثاً استعان بتكنولوجيا تسمح بتعديل الجينات في جنين بشري، وذلك للمرة الأولى بالبلاد.
وكتب موقع “تكنولوجي ريفيو” الذي كان أول من نشر الخبر أن البحث يفتح آفاقاً جديدة سواء من حيث عدد الأجنة التي شملتها التجربة، أو من حيث إمكانية تصحيح بعض الجينات المسببة للأمراض الوراثية بكفاءة وأمان.
ووقعت بعض البلدان على معاهدة تحظر هذه الممارسة بسبب مخاوف من احتمال استخدامها في إجراء تعديلات وراثية حتى يحمل المواليد صفات معينة. وينطوي البحث الذي أشرف عليه شخرات ميتاليبوف رئيس مركز الجامعة للخلايا الجنينية والعلاج الجيني على تكنولوجيا تعرف باسم “كريسبر” تفتح آفاقاً جديدة في الطب الجيني بسبب قدرتها على تعديل الجينات بسرعة وكفاءة.
وتعتبر تكنولوجيا “كريسبر” مثل مقص للجزيئات يستطيع قص الأجزاء غير المرغوب فيها من الجينوم لتحل محلها أجزاء جديدة من الحمض النووي. ونشر علماء في الصين دراسات مشابهة بنتائج متباينة.
وكان علماء ومتخصصون في علم الأخلاق قالوا خلال لقاء دولي في الأكاديمية الوطنية للعلوم في واشنطن عام 2015 إن تطبيق تكنولوجيا التعديلات الجينية على أجنة بشرية لأغراض علاجية سيكون أمراً “غير مسؤول” إلى أن تحل مشاكل تتعلق بالسلامة والكفاءة.