القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
من شأن سرعة تسليم السلطة، التخفيف من التوترات السياسيّة، عند أي فراغ يصيب الهرم، وهو ما تسبب به قرار المحكمة العليا في باكستان، الذي أفضى إلى تنحي نواز شريف من منصب رئيس الوزراء؛ لعدم إعلانه عن مصدر ثروة أسرته، في الأزمة التي تسببت بنهاية مفاجئة لفترة شريف الثالثة في السلطة، وأثارت تساؤلات بشأن الديمقراطية في باكستان، إذ لم يكمل أي رئيس وزراء مدة خدمته منذ استقلال البلاد عن الحكم البريطاني في 1947م.
ومن المقرر أن ينتخب أعضاء البرلمان الباكستاني رئيسًا جديدًا للوزراء، الثلاثاء المقبل، ليحل محل نواز شريف، حتى موعد انعقاد الانتخابات في البلاد، إذ دعا الرئيس الباكستاني ممنون حسين البرلمان للانعقاد، بعدما اقترح نواز شريف اسم حليفه المقرب شهيد عباسي (58 عامًا) ليخلفه مؤقتًا.
وعمل رئيس الوزراء الباكستاني المؤقت المحتمل عباسي، مهندسًا للكهرباء في المملكة العربية السعودية، إبان الانقلاب على شريف، ليعود معه أيضًا إلى باكستان، في العام 2007.
وشهيد عباسي، هو وزير النفط والموارد الطبيعية السابق، ورجل أعمال أطلق شركة طيران خاصة تعدُّ المنافس الأول للناقل الوطني الباكستاني، والشركة الأنجح في المجال.
ودرس عباسي، المولود في كراتشي، في جامعة جورج واشنطن الأميركية، قبل أن يدخل الساحة السياسية بعد مقتل والده الوزير في حكومة الجنرال ضياء الحق، في انفجار مخزن ذخيرة يعود إلى وكالة الاستخبارات المتنفذة في روالبندي في 1988.
وتم انتخاب عباسي ست مرات عضوًا في المجلس الوطني من 1997 حتى 1999، ليدخل السجن بعدها لمدّة عامين، إثر انقلاب الجنرال برويز مشرف على حكومة شريف الثانية.
ويرجّح المراقبون المحلّيون، أن يوافق البرلمان على تعيينه رئيسًا للوزراء إلى حين التمكن من انتخاب شهباز شريف، شقيق نواز الأصغر عضوًا في البرلمان الوطني وتوليه قيادة البلاد.