رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء إندونيسيا غدًا توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: البسوا أبنائكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أواني وغسالات المدني يباشر سقوط مبنى شعبي قديم في مكة المكرمة 6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية
مواقف مثيرة عاشتها ميركل خلال قمة العشرين لأكبر الكيانات الاقتصادية في العالم، حيث رصدت الكاميرات لقطات من تلك المواقف.
ومثلما عانت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل مع الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الذي عَبس في وجهها بل رفض مصافحتها أمام العالم كله أثناء مؤتمر صحافي في البيت الأبيض خلال مارس، جاءت معاناتها أكبر مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قمة العشرين التي استضافتها مدينة هامبورغ الألمانية، الجمعة.
وفي مقطع فيديو، بدا بوتين متجهماً لدى استقبال ميركل له في قمة العشرين، ودار بينهما حديث غاضب، تحركت فيه يدا الرئيس الروسي إلى أعلى في حركة عصبية وظهرت ملامح الغضب على وجهه أثناء الحديث، فيما كانت ميركل متوترة أيضاً للغاية.
الموقف الشائك دفع كثيرين على الشبكة العنكبوتية إلى محاولة استقصاء حركات الشفاه، ولكن لم يتوصل أحد إلى نتيجة، ولم يكشف أحد عن سر هذا الحديث الغاضب، الذي لا يعلمه إلا بوتين وميركل فقط.
وفي وقت آخر، أثناء وجود ميركل إلى جانب بوتين في مؤتمر صحافي، استخدم الرئيس الروسي مثلاً شعبياً روسياً “ثقيلاً”، تجهمت ميركل لدى سماعه ورمقت الرئيس الروسي بنظرة حادة غاضبة، اشتهرت بها في مناسبات أخرى كثيرة.
وحسب الفيديو الذي بثه سوريون مترجماً ونقله عنهم موقع “أوكرانيا اليوم”، كان بوتين يتعرض لأسئلة حول أزمة أوكرانيا التي أسفرت عن عقوبات أوروبية متوالية ضد موسكو.
وعندما أراد الرئيس الروسي أن يقول إن الغرب يستهدف روسيا، بصرف النظر عن سلوك موسكو إبان أزمة أوكرانيا وقيامها بضم القرم، ذكر المثل.
أما ترمب فقد صافح ميركل خلال القمة الجمعة بملء يديه والتقطت لهما صورة تذكارية. ويبدو أن الأقدار جاءت رحيمة بالمستشارة الألمانية التي لم تكن لتحتمل تجهم القطبين الكبيرين: ترمب وبوتين.