أمطار وصواعق رعدية في منطقة المدينة المنورة حتى المساء
محاريب المسجد النبوي لمسات معمارية ميزتها النقوش والزخارف البديعة
توقعات الأرصاد.. أمطار رعدية وبرد وغبار على 9 مناطق اليوم
بوتين يشكر وساطة المملكة.. امتنان وتقدير لمكانة السعودية ودورها المحوري لحل الأزمة الأوكرانية
ولي العهد يستقبل يزيد الراجحي بمناسبة تحقيقه لقب رالي داكار السعودية 2025
نيابة عن الملك سلمان وأمام ولي العهد.. السفراء المعينون حديثًا يؤدون القسم
ولي العهد يُجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الروسي
الكرملين: بوتين يشيد بجهود الرياض لتسوية الأزمة الأوكرانية
وزير الإعلام اللبناني: البيان الوزاري يشدد على حصر السلاح بيد الدولة
إمساكية يوم الجمعة 14 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
تصدت قوات المملكة المشتركة، مساء أمس، لهجوم ليلي نفذته ميليشيا الحوثي وحرس المخلوع صالح قبالة منطقتي جازان ونجران.
ونفذت مليشيا الحوثي هجوماً متزامناً عبر 3 محاور قبالة ” الغاويه – الدفينيه – جبل دخان” التابعة لمنطقة جازان، وعبر محورين لمركز سقام التابع لمنطقة نجران، لكن القوات السعودية نجحت في التصدي للهجوم بعد ردها المباشر من خلال الأسلحة الخفيفة والثقيلة، وفقاً للعربية نت.
وحاولت ميليشيا الحوثي وحرس المخلوع صالح الوصول إلى مراكز الرقابة العسكرية السعودية في الخطوط الأمامية والسيطرة عليها، من خلال إطلاق قذائف على تلك المراكز ومحاولة الوصول إليها، حيث نفذوا هجوماً متزامناً عبر 3 محاور قبالة ” الغاويه – الدفينيه – جبل دخان” إذ تعتبر هذا المحاور مواقع استراتيجية للقوات السعودية، للمراقبة العسكرية وكشف العدو في محاور أخرى على الشريط الحدودي بين السعودية واليمن.
لكن جنود القوات السعودية تعاملوا بحسب ما يقتضيه الموقف، بالتعامل معهم عبر الأسلحة الخفيفة، بمساندة المدفعيات وكتيبة الهاون، لتقتل ما لا يقل عن 20 عنصراً من الحوثيين وفرار آخرين.
وبينما الاشتباكات العسكرية تدور في جازان، رصدت غرفة العمليات المشتركة في منطقة نجران، تحركات عناصر حوثية تفوق الـ 70 عنصراً تتجه نحو الحرم الحدودي بين السعودية واليمن قبالة مركز سقام، تساندهم عناصر أخرى من الخلف مهمتها إطلاق قذائف على مراكز الرقابة العسكرية السعودية.
تصدي القوات السعودية لهذه العناصر كان عبر دبابات ” ابرامز” التي تمتلكها السعودية، بمساندة مروحيات الأباتشي، بدعم من الفرق الاستطلاعية على الأرض التي حددت أهداف العدو بدقة، لتنتهي العملية العسكرية بمقتل ما يزيد عن 30 عنصراً من الميليشيات وتدمير عدد من المركبات العسكرية.