الأمن البيئي يقدم فرضيات توعوية لزوار واحة الأمن بالصياهد وظائف شاغرة بـ فروع شركة المراعي وظائف إدارية شاغرة في هيئة التأمين وظائف شاغرة لدى شركة رتال وظائف شاغرة لدى الدراسات والبحوث الدفاعية وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني حساب المواطن .. ما الإجراء المفترض اتخاذه عند ظهور حالة الأهلية غير مؤهل؟ تمديد التأهيل للمطورين لمشاريع تطوير مواقع ومحطات النقل بمكة المكرمة “أسر التوحد” تطلق أعمال الملتقى الأول لخدمات ذوي التوحد بالحدود الشمالية حساب المواطن: صدور نتائج الأهلية للدفعة 86
كشفت مقاطعة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب لقطر، عن خيوط جديدة في علاقات الدوحة بحزب الله اللبناني، وأثبتت أن هذه العلاقة لم تنقطع يومًا بين الطرفين، على الرغم من محاولة قطر الترويج لذلك، والظهور وكأنها في حالة “عداء” مع الحزب المصنّف إرهابيًا.
وأكّد رئيس تحرير صحيفة الأخبار إبراهيم الأمين، التي ظهرت للنور عام 2006 بدعم قطري إيراني، لمساندة المشروع الإيراني في لبنان، في مقال له، أنَّ “قطر عملت بعد خطة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب إلى تسخين الهواتف مع حزب الله، التي لم تغلق بين الجانبين طوال السنوات الماضية”.
وبيّن الأمين، أنَّ “التعاون بين قطر وحزب الله، شمل ملفات سياسية وإنسانية، تتعلق بعمليات تبادل جرت مع مجموعات مسلحة في سوريا، أو دعم حزب الله الوساطة التي أدّت إلى الإفراج عن الصيادين القطريين الذين احتجزوا في العراق، بعد دفع الفدية التي هبطت في جيوب الجماعات الإرهابية هناك”.
مراقبون، أكّدوا في هذا السياق، أنَّ التعاون بين الدوحة وما يسمى بـ “حزب الله” اللبناني، المصنّف دوليًا بالإرهابي، ليس بمستغرب على الدويلة التي لطالما تآمرت على محيطها العربي، والدولي، بغية الحصول على مكانة ترفعها من حجمها الحقيقي.
وأشار المختصون إلى أنَّ “الدوحة لطالما عمدت إلى دعم حزب الله، في محافل شتى، من بينها موقف الجماعة الإرهابية من تشكيل الحكومة اللبنانية، الذي استغرق أعوامًا بسبب تعنّت الحزب، في مواجهة القوى المدنية اللبنانية، وإصراره على أن يكون الفصيل صاحب السلاح الأقوى من الجيش الوطني اللبناني”.