التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في نشاط العطور والأقمشة الأخضر يُنهي استعداداته لمواجهة إندونيسيا عبدالله الحمدان: نسعى للفوز على إندونيسيا وإسعاد جماهيرنا مدرب إندونيسيا: أثق في اللاعبين والأخضر أصبح أقوى انطلاق أعمال المؤتمر الـ 25 للاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ بالرياض فهد بن سلطان يدشن مشروعات تنموية واستثمارية في تبوك بأكثر من نصف مليار ريال إلغاء ارتباط العلاوة بالرخصة المهنية.. خطوة في الاتجاه الصحيح وإنصاف للمعلمين رينارد: إندونيسيا منتخب قوي ونسعى للتطور هجوميًا أمير الحدود الشمالية لـ محافظ رفحاء المُعين حديثًا: تلمّسوا حاجات الأهالي أرامكو وسينوبك وفوجيان للبتروكيميائيات تضع حجر الأساس لمشروع جديد في الصين
نشرت وزارة الخارجية الأميركية، اليوم، تقريرها السنوي، عن الإرهاب للعام 2016، والذي يقدم التقييم السنوي الصادر عن الوزارة للاتجاهات والأحداث في مجال الإرهاب الدولي الذي يغطي الفترة من 1 يناير إلى 31 ديسمبر 2016.
وجاء في تقرير الخارجية الأميركية في الجزء الخاص بالسعودية، أن المملكة استمرت في الحفاظ على علاقة قوية لمكافحة الإرهاب مع الولايات المتحدة، ودعمت التعاون الثنائي المعزز لضمان سلامة كل من الولايات المتحدة والسعوديين داخل الأراضي السعودية والخارج.
وأضاف التقرير المنشور على موقع الوزارة: ظلت المملكة العربية السعودية عضوًا رئيسيًّا ومشاركًا نشطًا في التحالف العالمي لمحاربة تنظيم داعش الإرهابي، كما يتضح من مشاركتها في قيادة مجموعة العمل لمكافحة تمويل داعش جنبًا إلى جنب مع الولايات المتحدة وإيطاليا.
وأدانت الحكومة أنشطة هذا التنظيم الإرهابي وشاركت في العمل العسكري للتحالف لمحاربة التنظيم في سوريا والعراق.
وأشار التقرير إلى أن الحكومة السعودية واصلت بناء وتعزيز قدرتها على مكافحة الإرهاب والأيديولوجيات المتطرفة العنيفة، وعلى الرغم من الهجمات التي استهدفت المملكة، فقد حافظت المملكة العربية السعودية على وتيرة عالية لمكافحة الإرهاب، وأدت إلى عدد من عمليات الاعتقال للإرهابيين التي جرت على نطاق واسع، وعطّلت الخلايا الإرهابية في جميع أنحاء المملكة.
وقال التقرير: إن المملكة وسعت نطاق برامج مكافحة الإرهاب القائمة للتصدي لظاهرة عودة المقاتلين الإرهابيين الأجانب، واستفادت من أحكام تمويل الإرهابيين في قانون جرائم الإرهاب وتمويل الإرهاب لمواجهة تمويل الجماعات المتطرفة في العراق وسوريا ولبنان وأماكن أخرى. كما أطلقت الحكومة العديد من المبادرات الجديدة لمكافحة التطرف العنيف.